آخر الأخبار

لا منتمي سياسياً، والأهم هو “الإقتصاد الحر”

 ✍ مكي المغربي للغرابة فإن السؤال عن الهوية السياسية يتصاعد محليا، لكنه قليل الأهمية خارجيا.منذ زمن طويل وأنا مرتبط بالشبكات الاعلامية والكتل الاقتصادية الداعمة للاقتصاد الحر في أفريقيا والمناهضة للاشتراكية والهجين. بالنسبة لأصدقائي في أفريقيا والدول الغربية فان الحديث عن…

الموت يغيب وزير الدفاع الأسبق

أم درمان : الرواية الأولى انتقل إلى جوار ربه مغفوراً بإذن الله الفريق أول ركن حسان عبدالرحمن علي وزير الدفاع الأسبق . والراحل من ضباط الدفعة (17) بالقوات المسلحة وعمل في العديد من وحداتها وأفرعها وترقى في الرتب والمناصب إلى…

اتفاق البرهان – حمدوك: الرأي قبل شجاعة الشجعان

✍️الصديق الامين كان الخيار الأسهل للدكتور عبد الله حمدوك، رئيس الوزراء، الاستعصام برفضه التسوية مع العسكريين، والاصرار على إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه في 24 أكتوبر الماضي هو ما يعلم أنه ليس ممكنا. لم يكن سيكلفه الأمر سوى البقاء…

عثمان جلال يكتب :  السودان ما بعد قرارات 25 أكتوبر

بعد تجريد الأحزاب السياسية الأربعة من الاستقواء بمؤسسات الحكم الانتقالي والتي اختزلتها في مغانم ومحاصصات متدثرة بشعارات المدنية والحرية والعدالة الزائفة، وتبلور زيفهم وخداعهم في التنكب عن الالتزام بالوثيقة الدستورية، وشهوتهم الجامحة في السلطة بدعوتهم للمكون العسكري بتمديد الفترة الانتقالية…

إساءة وزير الصناعة للقوات المسلحة وقائدها فرفرة مذبوح

✍️ العميد د.الطاهر ابوهاجة إن حديث أحد الوزراء عن السيد القائد العام الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان الذي بثته قناة الجزيرة قبل يومين يكشف إفلاسه وفقره السياسي وحالة الإضطراب التي يعاني منها بل وحالة الانفصام التي يعيشها بعد أن…

عثمان جلال يكتب : قحت(1)قمة الانتهازية

(1)        احتكرت الأحزاب الاوزونية البرجوازية الأربعة كل مغانم السلطة، وركلت كل مهام الثورة،وقضايا البناء الوطني الديمقراطي، ونبذت قضايا الثوار، بل لم يشرعوا حتى في بناء أحزابهم واستقطاب الأجيال الشبابية الجديدة، وتجديد القيادات، لأن مفهوم الحزب عند العقلية…

عثمان جلال يكتب : 21 أكتوبر يوم التصحيح أم الردة الثورية؟؟ (اتركوهم إنهم عميان، قادة عميان، إذا كان الأعمى يقود الأعمى وقعا معا في حفرة)           (إنجيل يوحنا)

(1)  انتفاضة 21 إكتوبر 1964 تمثل بدايات الوعي والاستنارة وسط المجتمع السوداني فكانت ثورة الطبقة الوسطى وفي طليعتها الحركة الإسلامية التي كانت غالبة في الأوساط الطلابية الحديثة ضد الاستبداد ومن أجل استعادة الديمقراطية وبناء السلام والوحدة الوطنية. في انتفاضة أبريل…

21 أكتوبر.. المبارزة بالجماهير وخطاب ( طالعني)!!

✍️ محمد عبدالقادر  اسوأ ما يحدث الان هو حالة التخوين التي يستخدمها الجميع ضد الجميع، في سعيهم لاحتكار صكوك الوطنية وتجييرها لهذا الطرف او ذاك وكانما البلد قد رست لمجموعات دون الاخري في ( عطاءات)، السودان بلد للجميع ومن الخطأ…

error: Content is protected !!