شاهدت احتفال نيروبي لتحالف “تأسيس” كاملا وسمعت كلمة عبد العزيز الحلو كلها، فتفاقم حزني بعد فقد العزيزة الفنانة آسيا مدني. عبد العزيز يكرر ويردد كلام جون قرنق في ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي عن التعدد والتنوع وفصل الدين عن الدولة والتهميش، خاصة في مخاطبته لقواعد الجيش الشعبي، ولكن عبد العزيز يتحدث خارج السياق نهائيا لجمهور من الدعامة وداعمي المليشيا وسط هتاف داوي تهتز له القاعة تحية لأب كيعان الخوف الكيزان، ويشكر فيه برمة ناصر اب كيعان لتسهيله وتمويله لحضور عبد العزيز الذي القى كلمة هو وبرمة، بينما اب كيعان يصدرهما للمشهد ويتفرج عليهما، بل وعز الدين الصافي، كبير مفاوضي المليشيا، يعرف برمة والحلو واب كيعان ك قادة السودان الجديد. هل يفهم اب كيعان أو حميدتي معنى فصل الدين عن الدولة؟ وما علاقتهما بالتهميش والمهمشين؟ هما من المُهَمشين (بضم الميم الأولى وكسر الثانية)، وكانا اجراء للمركز للإبادة والتهميش! دي توليفة عجيبة زي حمد والديبة! كل ما يتحدث عبد العزيز بهذا الاسلوب في المكان الخطأ تجد جون قرنق يتململ في قبره! وتجدني مهموم ومغبون ومغموم! [ الواثق كمير ]
شاهدت احتفال نيروبي لتحالف “تأسيس” كاملا وسمعت كلمة عبد العزيز الحلو كلها، فتفاقم حزني بعد فقد العزيزة الفنانة آسيا مدني. عبد العزيز يكرر ويردد كلام جون قرنق في ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي عن التعدد والتنوع وفصل الدين عن الدولة والتهميش، خاصة في مخاطبته لقواعد الجيش الشعبي، ولكن عبد العزيز يتحدث *خارج السياق* نهائيا لجمهور من الدعامة وداعمي المليشيا وسط هتاف داوي تهتز له القاعة *تحية لأب كيعان الخوف الكيزان*، ويشكر فيه برمة ناصر اب كيعان لتسهيله وتمويله لحضور عبد العزيز الذي القى كلمة هو وبرمة، بينما اب كيعان يصدرهما للمشهد ويتفرج عليهما، بل وعز الدين الصافي، كبير مفاوضي المليشيا، يعرف برمة والحلو واب كيعان ك *قادة السودان الجديد*. هل يفهم اب كيعان أو حميدتي معنى فصل الدين عن الدولة؟ وما علاقتهما بالتهميش والمهمشين؟ هما من المُهَمشين (بضم الميم الأولى وكسر الثانية)، وكانا اجراء للمركز للإبادة والتهميش! دي توليفة عجيبة زي حمد والديبة! كل ما يتحدث عبد العزيز بهذا الاسلوب في المكان الخطأ تجد جون قرنق يتململ في قبره! وتجدني مهموم ومغبون ومغموم!
الواثق كمير
20 فبراير 2025
نعلن ترحيبنا بالمساعي الرامية إلى تطوير مشروع القوى الوطنية السياسية والمجتمعية وندعم ورش العمل العلمية التي تناقش أمهات القضايا وآفاق الحل بأيادٍ سودانية طاهرة لم تتلوث بدعم التمرد، ولم تدع الحياد زوراً، في معركة مصيرية يعد فيها الحياد خيانةً عظمى، ويسرنا بل يشرفنا أن نشارك في ذلك المسعى الحميد بكل نشاطٍ وهمة.. [ د.مزمل ابوالقاسم ]
د.مرمل ابو القاسم
*نعلن ترحيبنا بالمساعي الرامية إلى تطوير مشروع القوى الوطنية السياسية والمجتمعية وندعم ورش العمل العلمية التي تناقش أمهات القضايا وآفاق الحل بأيادٍ سودانية طاهرة لم تتلوث بدعم التمرد، ولم تدع الحياد زوراً، في معركة مصيرية يعد فيها الحياد خيانةً عظمى، ويسرنا بل يشرفنا أن نشارك في ذلك المسعى الحميد بكل نشاطٍ وهمة.*
• الانقلابات العسكرية خلفها السياسيين وليس العسكرين . •• خرق الدستور يحدث عندما يتحكم فيه شخص او جهة كما حدث إبان عهد قوي الحرية والتغير . [ د. نبيل أديب المحامي ] – في ندوة المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية – اليوم ببورتسودان
• الانقلابات العسكرية خلفها السياسيين وليس العسكرين .
•• خرق الدستور يحدث عندما يتحكم فيه شخص او جهة كما حدث إبان عهد قوي الحرية والتغير .[ د. نبيل أديب المحامي ] – في ندوة المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية – اليوم ببورتسودان
• يمكننا ان نقدم نموذج يبهر العالمً ولدينا القدرة بالسودان هي تحقيق ذلك. •• كيف لنا أن نتفق جميعاً دون إقصاء . [ يحي الحسين – رئيس حزب البعث السوداني ] في ندوة المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية – اليوم ، ببورتسودان
•يمكننا ان نقدم نموذج يبهر العالمً ولدينا القدرة بالسودان هي تحقيق ذلك.
••كيف لنا أن نتفق جميعاً دون إقصاء . [ يحي الحسين – رئيس حزب البعث السوداني ] في ندوة المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية – اليوم ، ببورتسودان
إن للدم حُـرمـة ، وللبشر كرامـة ، وللحرب قوانيـن ، وللأسيـر حقـوق ، وللمُستسلـم أعـراف في الإسلام ينبغي التقيـد بهـا … إن نشوة الانتصار لا تُدنّـس بالإنتقـام ، كمـا أن التمثيـل بالموتى حـرام ، ولا ينبغي لفئـة محدودة معزولـة لا تمثـل جيشنــا كما لا تمثل الشعـب الملتـف حولـه ، أن تخرق آداب الإسلام ولا أن تشـوه الأخلاق والاحترام … إن العدالـة تقتضي الأخـذ بالتثبت لا بالشبهـات ،ومن نَصَّـب نفسة محكمة ، تحاكمه السلطـات … إن للحي كرامة كما للميت حرمة … [الشيخ محمد الشيخ حسن الشيخ الفاتح الشيخ قريب الله]
إن للدم حُـرمـة ، وللبشر كرامـة ، وللحرب قوانيـن ، وللأسيـر حقـوق ، وللمُستسلـم أعـراف في الإسلام ينبغي التقيـد بهـا … إن نشوة الانتصار لا تُدنّـس بالإنتقـام ، كمـا أن التمثيـل بالموتى حـرام ، ولا ينبغي لفئـة محدودة معزولـة لا تمثـل جيشنــا كما لا تمثل الشعـب الملتـف حولـه ، أن تخرق آداب الإسلام ولا أن تشـوه الأخلاق والاحترام … إن العدالـة تقتضي الأخـذ بالتثبت لا بالشبهـات ،ومن نَصَّـب نفسة محكمة ، تحاكمه السلطـات … إن للحي كرامة كما للميت حرمة … [الشيخ محمد الشيخ حسن الشيخ الفاتح الشيخ قريب الله]
عزاء لياسر في وفاته التي لم تحدث .. قرات في الاسافير ان ياسر قد مات في نيروبي ،، كنت علي يقين بان الخبر كاذب وعلي قناعة بان ياسر اغتال نفسه كرد فعل لانتصار مدني متوهما بان الجموع الحاشده ستنصرف عن التظاهر العفوي وتنشغل بوفاته المدعاة ، وتلك مرحلة من النرجسية لم يبلغها (نركسوس) الذي لايزال ينظر لانعكاس صورته في البحيره رغم انه مات بالفعل مخلفاً موتي علي قيد الحياة كياسر الذي تضيق به النرجسية [ محمد محمد خير ]
عزاء لياسر في وفاته التي لم تحدث .. قرات في الاسافير ان ياسر قد مات في نيروبي ،، كنت علي يقين بان الخبر كاذب وعلي قناعة بان ياسر اغتال نفسه كرد فعل لانتصار مدني متوهما بان الجموع الحاشده ستنصرف عن التظاهر العفوي وتنشغل بوفاته المدعاة ، وتلك مرحلة من النرجسية لم يبلغها (نركسوس) الذي لايزال ينظر لانعكاس صورته في البحيره رغم انه مات بالفعل مخلفاً موتي علي قيد الحياة كياسر الذي تضيق به النرجسية [ محمد محمد خير ]
ينقسِمُ الرأيُ العام السوداني، على الصعيدينِ السياسي والمجتمعي، حول أُطروحةِ: من الذي أطلق الرصاصة الأولى لإشعال هذه الحرب: هل هي مليشيا الدعم السريع أم هم “الكيزان” وجيشهم (كما يرى البعض)؟ في رأيي، أن تصنيف الإدارة الأميركية، بعد قرابة العامين من اندلاع الحرب، لأفعال الدعم السريع كجرائم “إبادةٍ جماعيةٍ”، يُفرغُ هذا السؤال تماماً من مضمونه. فقد أصبح المجهود الذي يُبذل في البحثِ عن إجابةٍ على هذا السؤال لا جدوى منه ولا معنى له. إذا كانت القوى السياسية صادقة في سعيها لوقف وإنهاء هذه الحرب، فلا ينبغي أن تُبنى مواقِفها السياسية على أيٍ من هاتينِ الفرضيتينِ حول من اِبتدر إطلاق النار. { د. الواثق كمير }
ينقسِمُ الرأيُ العام السوداني، على الصعيدينِ السياسي والمجتمعي، حول أُطروحةِ: من الذي أطلق الرصاصة الأولى لإشعال هذه الحرب: هل هي مليشيا الدعم السريع أم هم “الكيزان” وجيشهم (كما يرى البعض)؟ في رأيي، أن تصنيف الإدارة الأميركية، بعد قرابة العامين من اندلاع الحرب، لأفعال الدعم السريع كجرائم “إبادةٍ جماعيةٍ”، يُفرغُ هذا السؤال تماماً من مضمونه. فقد أصبح المجهود الذي يُبذل في البحثِ عن إجابةٍ على هذا السؤال لا جدوى منه ولا معنى له. إذا كانت القوى السياسية صادقة في سعيها لوقف وإنهاء هذه الحرب، فلا ينبغي أن تُبنى مواقِفها السياسية على أيٍ من هاتينِ الفرضيتينِ حول من اِبتدر إطلاق النار. { د. الواثق كمير }