الرواية الأولى

نروي لتعرف

قالوا الآن

انتصارات باهرة حققتها القوات المسلحة السودانية والقوة المشتركة والمستنفرين وتضحيات جسام في الخوي وعموم محاور شمال غرب كردفان. خسائر كبيرة في صفوف العدو والاستيلاء على آليات ومعدات. سيستمر التقدم بعزيمة الرجال ونضالات الابطال حتى تحرير آخر شبر من ارض الوطن. [د. محمد زكرياالناطق الرسمي باسم حركة العدل والمساواة السودانية ]

انتصارات باهرة حققتها القوات المسلحة السودانية والقوة المشتركة والمستنفرين وتضحيات جسام في الخوي وعموم محاور شمال غرب كردفان. خسائر كبيرة في صفوف العدو والاستيلاء على آليات ومعدات. سيستمر التقدم بعزيمة الرجال ونضالات الابطال حتى تحرير آخر شبر من ارض الوطن. [د. محمد زكرياالناطق الرسمي باسم حركة العدل والمساواة السودانية ]

تشهد العلاقات السودانية الصينية حالة من الثبات الاستراتيجي والتطور المتدرج، تجعلها نموذجاً نادراً في العلاقات الدولية المنتجة، حيث تتجاوز هذه العلاقة المنفعة المتبادلة لتلامس مفهوم “الشراكة المصيرية” [ تشانغ شيانغ هوا – رئيس البعثة الدبلوماسية الصينية بالسودان ]

تشهد العلاقات السودانية الصينية حالة من الثبات الاستراتيجي والتطور المتدرج، تجعلها نموذجاً نادراً في العلاقات الدولية المنتجة، حيث تتجاوز هذه العلاقة المنفعة المتبادلة لتلامس مفهوم “الشراكة المصيرية” [ تشانغ شيانغ هوا – رئيس البعثة الدبلوماسية الصينية بالسودان ]

مهما كانت براعة اهل القانون عندنا او عدمها فان الدخول في عش دبابير المؤسسات الدولية الراهنة والبحث عن عدالة عبرها مخاطرة كبرى ورمى بالنفس للتهلكة فكلها متخثرة ومسيسة وتهب عليها مؤثرات خارجية فإذا سلمنا بحق الدول وفق قانون المعاهدات للانضمام لاتفاقية او التحفظ فإنهم يقبلون ذلك الحق بالنسبة للإمارات ولكن إذا كان قرار السودان عدم الانضمام لنظام روما فإنهم يأتونك بمدخل آخر لفرض احكام الجنائية عليك عبر جهاز سياسي وليس قانونى وهو مجلس ألأمن الذي به ثلاثة أعضاء دائمين ليسوا بأعضاء فى نظام روما .. فى الحالة اللبنانية يصرون عبر قرار لمجلس الأمن بالرقم ١٧٠١ على ان المؤسسة العسكرية هي وحدها المخولة بحمل السلاح وانه ينبغى نزع سلاح حزب الله.. لكن فى الحالة السودانية يأتون بتكافؤية عجيبة فيتحدثون على قدم المساواة عن ” طرفى النزاع”.. مخاطرة مهلكة ان تنتظر عدلا من هؤلاء…. [ السفير عبدالمحمود عبدالحليم ]

مهما كانت براعة اهل القانون عندنا او عدمها فان الدخول في عش دبابير المؤسسات الدولية الراهنة والبحث عن عدالة عبرها مخاطرة كبرى ورمى بالنفس للتهلكة فكلها متخثرة ومسيسة وتهب عليها مؤثرات خارجية فإذا سلمنا بحق الدول وفق قانون المعاهدات للانضمام لاتفاقية او التحفظ فإنهم يقبلون ذلك الحق بالنسبة للإمارات ولكن إذا كان قرار السودان عدم الانضمام لنظام روما فإنهم يأتونك بمدخل آخر لفرض احكام الجنائية عليك عبر جهاز سياسي وليس قانونى وهو مجلس ألأمن الذي به ثلاثة أعضاء دائمين ليسوا بأعضاء فى نظام روما .. فى الحالة اللبنانية يصرون عبر قرار لمجلس الأمن بالرقم ١٧٠١ على ان المؤسسة العسكرية هي وحدها المخولة بحمل السلاح وانه ينبغى نزع سلاح حزب الله.. لكن فى الحالة السودانية يأتون بتكافؤية عجيبة فيتحدثون على قدم المساواة عن ” طرفى النزاع”.. مخاطرة مهلكة ان تنتظر عدلا من هؤلاء….

شاهدت احتفال نيروبي لتحالف “تأسيس” كاملا وسمعت كلمة عبد العزيز الحلو كلها، فتفاقم حزني بعد فقد العزيزة الفنانة آسيا مدني. عبد العزيز يكرر ويردد كلام جون قرنق في ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي عن التعدد والتنوع وفصل الدين عن الدولة والتهميش، خاصة في مخاطبته لقواعد الجيش الشعبي، ولكن عبد العزيز يتحدث خارج السياق نهائيا لجمهور من الدعامة وداعمي المليشيا وسط هتاف داوي تهتز له القاعة تحية لأب كيعان الخوف الكيزان، ويشكر فيه برمة ناصر اب كيعان لتسهيله وتمويله لحضور عبد العزيز الذي القى كلمة هو وبرمة، بينما اب كيعان يصدرهما للمشهد ويتفرج عليهما، بل وعز الدين الصافي، كبير مفاوضي المليشيا، يعرف برمة والحلو واب كيعان ك قادة السودان الجديد. هل يفهم اب كيعان أو حميدتي معنى فصل الدين عن الدولة؟ وما علاقتهما بالتهميش والمهمشين؟ هما من المُهَمشين (بضم الميم الأولى وكسر الثانية)، وكانا اجراء للمركز للإبادة والتهميش! دي توليفة عجيبة زي حمد والديبة! كل ما يتحدث عبد العزيز بهذا الاسلوب في المكان الخطأ تجد جون قرنق يتململ في قبره! وتجدني مهموم ومغبون ومغموم! [ الواثق كمير ]

شاهدت احتفال نيروبي لتحالف “تأسيس” كاملا وسمعت كلمة عبد العزيز الحلو كلها، فتفاقم حزني بعد فقد العزيزة الفنانة آسيا مدني. عبد العزيز يكرر ويردد كلام جون قرنق في ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي عن التعدد والتنوع وفصل الدين عن الدولة والتهميش، خاصة في مخاطبته لقواعد الجيش الشعبي، ولكن عبد العزيز يتحدث *خارج السياق* نهائيا لجمهور من الدعامة وداعمي المليشيا وسط هتاف داوي تهتز له القاعة *تحية لأب كيعان الخوف الكيزان*، ويشكر فيه برمة ناصر اب كيعان لتسهيله وتمويله لحضور عبد العزيز الذي القى كلمة هو وبرمة، بينما اب كيعان يصدرهما للمشهد ويتفرج عليهما، بل وعز الدين الصافي، كبير مفاوضي المليشيا، يعرف برمة والحلو واب كيعان ك *قادة السودان الجديد*. هل يفهم اب كيعان أو حميدتي معنى فصل الدين عن الدولة؟ وما علاقتهما بالتهميش والمهمشين؟ هما من المُهَمشين (بضم الميم الأولى وكسر الثانية)، وكانا اجراء للمركز للإبادة والتهميش! دي توليفة عجيبة زي حمد والديبة! كل ما يتحدث عبد العزيز بهذا الاسلوب في المكان الخطأ تجد جون قرنق يتململ في قبره! وتجدني مهموم ومغبون ومغموم!

الواثق كمير
20 فبراير 2025

نعلن ترحيبنا بالمساعي الرامية إلى تطوير مشروع القوى الوطنية السياسية والمجتمعية وندعم ورش العمل العلمية التي تناقش أمهات القضايا وآفاق الحل بأيادٍ سودانية طاهرة لم تتلوث بدعم التمرد، ولم تدع الحياد زوراً، في معركة مصيرية يعد فيها الحياد خيانةً عظمى، ويسرنا بل يشرفنا أن نشارك في ذلك المسعى الحميد بكل نشاطٍ وهمة.. [ د.مزمل ابوالقاسم ]

د.مرمل ابو القاسم
*نعلن ترحيبنا بالمساعي الرامية إلى تطوير مشروع القوى الوطنية السياسية والمجتمعية وندعم ورش العمل العلمية التي تناقش أمهات القضايا وآفاق الحل بأيادٍ سودانية طاهرة لم تتلوث بدعم التمرد، ولم تدع الحياد زوراً، في معركة مصيرية يعد فيها الحياد خيانةً عظمى، ويسرنا بل يشرفنا أن نشارك في ذلك المسعى الحميد بكل نشاطٍ وهمة.*

error: Content is protected !!