الأخبار

في جلسة المؤانسة السياسية والاعلامية أتت سيرة عرمان علي حين استغراب ،،، فينتزع المخضرم ظريف المشهد السياسي والاعلامي الاسماع والأبصار ويعلي صوته وهو يضع يده علي جبينه ويصيح : أليس من العجب يا أخونا ان تبدأ الحياة السياسية لهذا الشخص من ( جيفارا) وتنتهي ب ( عبدالرحيم دقلو ) !!! ويضج الصالون بالضحك الهستيري

في جلسة المؤانسة السياسية والاعلامية أتت سيرة عرمان علي حين استغراب ،،، فينتزع المخضرم ظريف المشهد السياسي والاعلامي الاسماع والأبصار ويعلي صوته وهو يضع يده علي جبينه ويصيح : أليس من العجب يا أخونا ان تبدأ الحياة السياسية لهذا الشخص من ( جيفارا) وتنتهي ب ( عبدالرحيم دقلو ) !!! ويضج الصالون بالضحك الهستيري

البرهان رئيس الدورة الحالية للإيقاد يوجه السكرتير التنفيذي للمنظمة للإهتمام بقضايا الإقليم الحيوية

الخرطوم : الرواية الاولى إلتقى رئيس مجلس السيادة الإنتقالي رئيس الدورة الحالية للايقاد *الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان * بمكتبه اليوم  ورقنى قبيهو السكرتير التنفيذي للهيئة الحكومية للتنمية(إيقاد). وأوضح ورقنى في تصريح صحفي أن اللقاء جاء بهدف التشاور وأخذ…

كباشي يصل جوبا

الخرطوم – جوبا  : الرواية الاولى وصل عضو مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن شمس الدين كباشي إلى جوبا عاصمة جمهورية جنوب السودان في زيارة رسمية يرافقه خلاله وزير الخارجية المكلف السفير علي الصادق   ووزير الدفاع المكلف الفريق الركن يس…

أخطر علتان من علل السياسة الخارجية السودانية : 1- قد تجد طرفا سودانيا؛ شخصية، مجموعة، حزب أو حتى مؤسسة رسمية – بكل أسف- يتواصل مع الخارج للإضرار بطرف آخر أو ابطاءه في السباق الداخلي، فيعطل المصلحة العامة، أو حتى مصلحته هو نفسه بغرض هزيمة الآخر، فالقاعدة معكوسة، تسبيب الأضرار مقدم على جلب المنافع، وعليه التميز لمن يعمل في الملفات الخارجية بالتسلق والتواطؤ لتسبيب الأضرار أقصر وأضمن للوظيفة من الانحياز للمصلحة العام. 2- قد تجد مسئولا خارجيا سودانيا، في المساق الأمني، العسكري أو الدبلوماسي، في ملف خطير أو دولة مهمة، يفصل الملف على مقاسات شخصه وأسرته، لذلك -عادي جدا- يبقى هو أو اسرته بعد مهمته ويتحولوا لأجانب على عينك يا تاجر، بل ويأتي السودان زيارة ودفعته تعمل ليه غداء. الأسوأ هو ما حدث في عهد قحت، هؤلاء -بالذات مدعي السياسة- تم تفضيلهم وقمع غيرهم من المنتمين للتراب السوداني. • عندما تحدثوني عن توغل السفراء الأجانب في السياسة الداخلية، أراكم تتحدثون عن نتائج هامشية لمثل هذه العلل، ولا أجد لها مكانا بين العلل الأخري ….. ( مكي المغربي )

أخطر علتان من علل السياسة الخارجية السودانية : 1- قد تجد طرفا سودانيا؛ شخصية، مجموعة، حزب أو حتى مؤسسة رسمية – بكل أسف- يتواصل مع الخارج للإضرار بطرف آخر أو ابطاءه في السباق الداخلي، فيعطل المصلحة العامة، أو حتى مصلحته هو نفسه بغرض هزيمة الآخر، فالقاعدة معكوسة، تسبيب الأضرار مقدم على جلب المنافع، وعليه التميز لمن يعمل في الملفات الخارجية بالتسلق والتواطؤ لتسبيب الأضرار أقصر وأضمن للوظيفة من الانحياز للمصلحة العام. 2- قد تجد مسئولا خارجيا سودانيا، في المساق الأمني، العسكري أو الدبلوماسي، في ملف خطير أو دولة مهمة، يفصل الملف على مقاسات شخصه وأسرته، لذلك -عادي جدا- يبقى هو أو اسرته بعد مهمته ويتحولوا لأجانب على عينك يا تاجر، بل ويأتي السودان زيارة ودفعته تعمل ليه غداء. الأسوأ هو ما حدث في عهد قحت، هؤلاء -بالذات مدعي السياسة- تم تفضيلهم وقمع غيرهم من المنتمين للتراب السوداني. • عندما تحدثوني عن توغل السفراء الأجانب في السياسة الداخلية، أراكم تتحدثون عن نتائج هامشية لمثل هذه العلل، ولا أجد لها مكانا بين العلل الأخري ….. ( مكي المغربي )

بعد لقاء البرهان وحميدتي .. مجلس السيادة : تكوين لجنة امنية مشتركة لمتابعة الأوضاع الأمنية بالبلاد

الخرطوم : الرواية الاولى تصريح صحفي إلتقى مساء اليوم السبت الموافق 11 مارس 2023م ببيت الضيافة بالخرطوم السيد رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان بنائب رئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو . وإستعرض اللقاء الأوضاع السياسية…

error: Content is protected !!