عبدالله مسار يكتب
كتب عبدالعزيز الحويطان مقالا هاما وقيما جدا امد فيه ان الاسلام غزا اوروبا حيث بدا انتشارا واسعا زغم التضييق العالمي عليه وعلي المسلمين والدعاة فهو ينتشر كالنار في الهشيم واليكم نص المقال
(الله اكبر فتحت باريس ابشروا وكبروا)
الله اكبر فتحت لندن الله اكبر فتحت روما
ليس هذا كابوسا ولا هذيانا بل هو الله حقيقة حقيقة عرفناها من سبهم لنبينا محمد صلي الله عليه وسلم واستهزائهم به
المطلع علي واقع حال الغرب يجد انه يعيش هوية في عقر داره صراع نكون او لا نكون صراع حياة او موت قيم العرب تتهاوي القيم الدينية تتهاوي القيم الاخلاقية تتهاوي. القيم الاجتماعية تتهاوي
كنائس خاوية تباع في لندن وباريس وبرلين بابخس الاثمان
اقبال منقطع النظير علي الدخول في الاسلام ويكفي ان تقول الاحصائيات ان بلجيكا ستصبح اكثرية مسلمة بعد عشر سنوات وان ثلث سكان بروكسل الان مسلمون دخولهم بل اندفاعهم نحو الاسلام شي لا يتصور ولا سيما من النساء
وفي فرنسا بالذات بنيت عشرة كنائس كاثوليكية فقط خلال عشرة سنوات. واغلقت ٦٠كنيسة بينما عدد المساجد فيها تجاوز ٢٠٠٠ مسجدا وهناك ١٥٠ مسجد قيد. الانشاء ويسعي المسلمون خلال العقد القادم الي ان يصل الرقم الي ٤٠٠٠مسحد والدين الاسلامي ثاني اكبر ديانه في فرنسا بل يمثل اكبر ديانة في اوروبا وعشرات المشاهير الفرنسين يتهافتون علي الاسلام من المفكر روجية جارودي الي مغنية الراب ديامز مرورا بلاعبي الكورة فرانك ريبيري ونيكولاس انيكا الي المتطرف اليميني ميكسانس بوتية والذي سبب اسلامه صدمة عنيفة للمجتمع الفرنسي واخيرا المخرجة ازيرابيل ما تيك