(قوم تُبّع)…! عقب الإدانات الصريحة والمُباشرة من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية والبرلمان الأوروبي والمفوضية السامية لحقوق الإنسان وفولكر (كمان)، وتحقيقات الـ “سي إن إن” الأمريكية والـ”بي بي سي” البريطانية ولوموند الفرنسية، غادرت القلة القحتاوية الانتهازية ومعها المنظماتية أصحاب التمويلات والمراضع الغربية، مربع اللف والدوران، والتعمية والأوهام وأخذ ساتر وطني خلف شعار (لا للحرب)، وذكروا جميعًا في بيانات الشجب والإدانة، الدعم السريع بالاسم دون تلميح أو تعميم، أمرٌ مُحزنٌ ومُؤسفٌ، هذا الانقياد الذليل والخنوع المهين والتنازل عن الحد الأدنى من الإنسانية والرجولة، فقليلٌ من الحياء وحبة واحدة من حبوب الشجاعة كانت تكفي وتعين على ستر عورة المواقف الفاضحة..! { ضياء الدين بلال }
(قوم تُبّع)…! عقب الإدانات الصريحة والمُباشرة من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية والبرلمان الأوروبي والمفوضية السامية لحقوق الإنسان وفولكر (كمان)، وتحقيقات الـ “سي إن إن” الأمريكية والـ”بي بي سي” البريطانية ولوموند الفرنسية، غادرت القلة القحتاوية الانتهازية ومعها المنظماتية أصحاب التمويلات والمراضع الغربية، مربع اللف والدوران، والتعمية والأوهام وأخذ ساتر وطني خلف شعار (لا للحرب)، وذكروا جميعًا في بيانات الشجب والإدانة، الدعم السريع بالاسم دون تلميح أو تعميم، أمرٌ مُحزنٌ ومُؤسفٌ، هذا الانقياد الذليل والخنوع المهين والتنازل عن الحد الأدنى من الإنسانية والرجولة، فقليلٌ من الحياء وحبة واحدة من حبوب الشجاعة كانت تكفي وتعين على ستر عورة المواقف الفاضحة..! { ضياء الدين بلال }