الرواية الأولى

نروي لتعرف

بلا(غت)غطاء

أحد فنادق الخرطوم يستعد لاستضافة قيادات أهلية تقوم جهة ما بإحضارهم الي الخرطوم علي عجل من بعض الولايات .. بغرض كسب تأييدهم للإتفاق الإطاري .. مصادر من الجهة المذكورة أكدت إن ضمن البرنامج المعد إجتماع مع “فولكر بيرتس” نهاية هذا الأسبوع … حصة كل مستَدْعَي : تذكرة سفر ذهاب واياب علي اي وسيلة نقل يحددها بنفسه ، إستضافة فندقية كاملة وترحيل ، مصاريف جيب بحد أدني 100 ألف جنيه .

أحد فنادق الخرطوم يستعد لإستضافة قيادات أهلية تقوم جهة ما بإحضارهم الي الخرطوم علي عجل من بعض الولايات .. بغرض كسب تأييدهم للإتفاق الإطاري .. مصادر من الجهة المذكورة أكدت إن ضمن البرنامج المعد إجتماع مع “فولكر بيرتس” نهاية هذا الأسبوع … حصة كل مستدعي : تذكرة سفر ذهاب واياب علي اي وسيلة نقل يحددها بنفسه ، إستضافة فندقية كاملة وترحيل ، مصاريف جيب بحد أدني 100 ألف جنيه .

في ( لمة الغدا الأسبوعية) امس لم يكترث رجل الأعمال المرموق وأحد داعمي تحركات التسوية من الحديث في تفاصيل تكاد تفسر بشكل واضح ما وراء الضغوط بالإسراع في ( توقيع الإثنين ) ، ومحاولة حشد اكبر قدر من الإلتزامات من شخصيات تمثل قوي اخري ولو بشكل رمزي ، دون الحاجة للإطلاع علي النسخة المعدة للتوقيع والتي بها كثير من الإختلافات عن ما يتم تداوله .. ( الناقل ) لم ينخفض حاجب دهشته لحظة وهو يروي بعض ما تسرب من فم الرجل من : ان الحكومة المتوقعة ( ذات الرأسين المدنيين ) لن تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع بعد تشكيلها حتي تعيد مخاطبة الأمم المتحدة لإعادة تفويض عمل البعثة الأممية بالبلاد ولكن هذه المرة ( تحت الفصل السابع ) وبإستدعاء قوات أممية تحكم سيطرتها علي القرار العسكري والامني بالبلاد ، وربما توظف حالة الفوضي المتوقع حدوثها بعد التوقيع نتيجة للرفض الكبير الذي تواجهه ( وثيقة الإطار ) ، ثاني النقاط التي ادلي بها ( الناقل ) ان ملفيين قانونيين يتعلقان بالمحكمة الجنائية الدولية تم تجهيزهما تماماً بإشراف ج.هنري ، الأول : للإسراع بالمحاكمة ( الهجين) في قضايا دارفور ، والثاني متعلق بعملية فض الإعتصام والذي – حسب الرجل والناقل – تم إكماله ببينات موجودة أصلا في حيثيات ( لجنة اديب ) ولكن الجديد ظهور أسماءبعض القانونين المنتمين سياسيا ( والمحاولة جارية لإلحاق حاضنتهم ) الذين اسهموا في ( تظبيط) الملف أمثال م،وك، جزولي بالإضافة الي أحد (البلدواب) وحتي ص.م.ص ، والملف يهدف الي إخضاع قائد المليشيا .. رجل الأعمال إختتم ( حداثته) – حسب الناقل – بقوله ( البلد دي ما بتنعاد هندستها إلا بالطريقة دي )

في ( لمة الغدا الأسبوعية) امس لم يكترث رجل الأعمال المرموق وأحد داعمي تحركات التسوية من الحديث في تفاصيل تكاد تفسر بشكل واضح ما وراء الضغوط بالإسراع في ( توقيع الإثنين ) ، ومحاولة حشد اكبر قدر من الإلتزامات من شخصيات تمثل قوي اخري ولو بشكل رمزي ، دون الحاجة للإطلاع علي النسخة المعدة للتوقيع والتي بها كثير من الإختلافات عن ما يتم تداوله .. ( الناقل ) لم ينخفض حاجب دهشته لحظة وهو يروي بعض ما تسرب من فم الرجل من : ان الحكومة المتوقعة ( ذات الرأسين المدنيين ) لن تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع بعد تشكيلها حتي تعيد مخاطبة الأمم المتحدة لإعادة تفويض عمل البعثة الأممية بالبلاد ولكن هذه المرة ( تحت الفصل السابع ) وبإستدعاء قوات أممية تحكم سيطرتها علي القرار العسكري والامني بالبلاد ، وربما توظف حالة الفوضي المتوقع حدوثها بعد التوقيع نتيجة للرفض الكبير الذي تواجهه ( وثيقة الإطار ) ، ثاني النقاط التي ادلي بها ( الناقل ) ان ملفيين قانونيين يتعلقان بالمحكمة الجنائية الدولية تم تجهيزهما تماماً بإشراف ج.هنري الأول : للإسراع بالمحاكمة ( الهجين) في قضايا دارفور ، والثاني متعلق بعملية فض الإعتصام والذي – حسب الرجل والناقل – تم إكماله ببينات موجودة أصلا في حيثيات ( لجنة اديب ) ولكن الجديد ظهور أسماءبعض القانونين المنتمين سياسيا ( والمحاولة جارية لإلحاق حاضنتهم ) الذين اسهموا في ( تظبيط) الملف أمثال م،وك، جزولي بالإضافة الي أحد (البلدواب) وحتي ص.م.ص ، والملف يهدف الي إخضاع قائد المليشيا .. رجل الأعمال إختتم ( حداثته) – حسب الناقل – بقوله ( البلد دي ما بتنعاد هندستها إلا بالطريقة دي ) .

يبدو ان أحد ( المحاور ) ما زالت خططه الإعلامية مستمرة للتسويق لعودة د.عبدالله حمدوك رئيساً للوزراء رغم فقدان الرجل لشعبيته .. من مظاهر ذلك التسويق ما رصدته “الرواية الأولي” عبر العديد من اللقاءات والحوارات التي تجريها الأذرع الإعلامية لهذا ( لمحور ) مؤخراً وطرح أسئلة او نقاشات عبرها حول إمكانية عودة حمدوك بصورة تؤكد انه خط آني .. خطة المحور (المتطلع للمنافع ) في التسويق للرجل لا يعني إمكانية نجاحها لإعتبارات داخلية ، وخارجية ذات رؤي مختلفة..

يبدو ان أحد ( المحاور ) ما زالت خططه الإعلامية مستمرة للتسويق لعودة د.عبدالله حمدوك رئيساً للوزراء رغم فقدان الرجل لشعبيته .. من مظاهر ذلك التسويق ما رصدته “الرواية الأولي” عبر العديد من اللقاءات والحوارات التي تجريها الأذرع الإعلامية لهذا ( لمحور ) مؤخراً وطرح أسئلة او نقاشات عبرها حول إمكانية عودة حمدوك بصورة تؤكد انه خط آني .. خطة المحور (المتطلع للمنافع ) في التسويق للرجل لا يعني إمكانية نجاحها لإعتبارات داخلية ، وخارجية ذات رؤي مختلفة..

• إجتماعات مكثفة يستضيفها ويرعاها إثنان من رجال الأعمال المرموقين وبحضور ( الرباعية ) .. كشف عنها قيادي بقحت لقيادي حليف مغيب عنها ..

•ضمت الجلسات السابقة ممثلين عن قحت المركزي وقحت الميثاق والإتحادي الأصل والمؤتمر الشعبي وأنصار السنة.. •وفي جلسة الخميس الماضي مثَّل شخص واحد عضوين في السيادي ( حركات ) .. •القيادي المغيب أبدي غضبه علي ( الأمين العام ) الذي يتصرف…

error: Content is protected !!