بلا(غت)غطاء

يبدو ان أحد ( المحاور ) ما زالت خططه الإعلامية مستمرة للتسويق لعودة د.عبدالله حمدوك رئيساً للوزراء رغم فقدان الرجل لشعبيته .. من مظاهر ذلك التسويق ما رصدته “الرواية الأولي” عبر العديد من اللقاءات والحوارات التي تجريها الأذرع الإعلامية لهذا ( لمحور ) مؤخراً وطرح أسئلة او نقاشات عبرها حول إمكانية عودة حمدوك بصورة تؤكد انه خط آني .. خطة المحور (المتطلع للمنافع ) في التسويق للرجل لا يعني إمكانية نجاحها لإعتبارات داخلية ، وخارجية ذات رؤي مختلفة..

بلا(غت)غطاء

⭕️ العميد صلاح حمدان يكشف الأسرار الجراحية ال7 الأودت بحياة حميدتي !! ⭕️ العميد صلاح حمدان يعلق علي ظهور محمد حمدان دقلو………. ▪️قال العميد صلاح حمدان : أن على القيادة السياسية للدعم السريع أن لا تخدع جنودها بأن حميدتي حي، ويقود المعارك وسط جنوده لأن هذه النوعية من القيادة لن تخدم البلاد إذ أن الآلاف من جنود الدعم قد استشهدوا نتيجة لتفوق القوات المسلحة السودانية جويا وتكتيكيا ومع دخول المسيرات التركية يصبح اللعب بوجود حميدتي عبثا لا يخدم قضية قبيلة الرزيقات التي دفعت لوحدها أكثر من 29 الف شهيد من الضعين والفردوس وعسلايا وما حولها…. ▪️وقال إن الذين استعملوا الذكاء الإصناعي لم يستصحبوا معهم : (أن حميدتي قد فقد رجلة اليمني”1 وعينه الشمال”2 التي ازيلت من موقعها”3 وأصبحت حفرة عميقة”4 يصاحبها جرح عميق من الأذن الشمال”5 حثي الفك الأعلى”6 وقد رأيت القائد بنفسي ولا أعتقد أنه يستطيع أن يحيا” وقد توفي بالفعل”7 ،والموت هو سبيل الأوليين والآخرين…. ▪️لذلك على القادة الميدانيين أن تكون لهم الكلمة ولا يخضعوا للاستغلال من الخارج لأن الآلاف الشباب يموتون يوميا..والكل يعرف عدد القتلى في معارك المدرعات الأخيرة حيث استشهد أكثر من أربعة الآلاف جندي من الدعم وهي اكبر مجزرة شهدها السودان منذ معركة كرري…وأوكد أنني بخير وفي تواصل مع عدد من القيادات الميدانية من أجل بلورة رؤية مشتركة تحفظ للبلاد وحدتها وتماسكها.عميد صلاح حمدان 29اغسطس 2023م

بلا(غت)غطاء

ليس سرا أن د. نصرالدين عبدالبارى وزير العدل فى حكومة دكتور حمدوك والقيادي فى قحت سعى كثيرا لدى الامريكيين وقوى غربية لتسويق المليشيا ، وبعد قرارات اكتوبر 2021م اصبح أداة إتصال حمدوك مع الآخرين ، وبعد اعفائه سافر إلى بعض العواصم الغربية..عاد فى نوفمبر 2022م ، مع مسرحية الإطاري ، وتم تخصيص جناح له فى فندق بالخرطوم ، وحتى قيام الحرب فى 15 ابريل 2023م ..ولعلاقته مع الامريكيين ولأنه عراب تطبيع علاقات السودان مع اسرائيل فقد حاول الضغط على الادارة الأمريكية للإنخراط فى مخطط تفكيك الجيش السودانى لصالح الدعم السريع..وكان عبدالباري قد التقى وفد اسرائيلي بابوظبي ومن وراء وزارة الخارجية فى اكتوبر 2020م ، كما وقع انابة عن السودان على اتفاق ابراهام من داخل السفارة الامريكية بالخرطوم فى عام 2021م..بعد الحرب نشط عبدالباري فى حركة مكوكية بين عواصم افريقية للإعتراف بالدعم السريع..لا تحتاج صلة قوى الحرية والتغيير قحت وتقدم لتفسيرات ، و هم ظهيره الإعلامى لتصريحاته وهرطقاته وتلميحاته ، يسيرون بها بين الاسافير ، حتى اذا ثبت خطلها وكذبها عادوا إلى صيحاتهم المشروخة (لا الحرب) ، وهم فى كل حين يزيدون اوار إشتعالها وإمتداد لهيبها..كل ذلك كان المرحلة الثانية من المخطط ، اما المرحلة الأولى فهى هتافات معليش ما عندنا جيش وتلك السخافات لتوسيع الشقة بين الجيش والشعب ، وجاءت مرحلة الإطاري لوضع القواعد الدستورية و الأسس القانونية للتفكيك والتفتيت مع الاحتفاظ بالدعم السريع ، كان الخطة التوسع فى تدريب واعداد المليشيا من ناحية الجنود ، ونصب مقصلة للقادة من الضباط وخاصة الرتب الوسيطة حتى يصبح مجموعة الجنرالات فى مكاتب القيادة العامة رتب دون جنود ، ونشط حميدتى فى التصنيف والإبعاد..وجاءت مرحلة الحرب لإكمال بقية الصورة ، وتنصيب حكومة الأوباش تحت راية وحماية الأوباش..التاريخ لا يرحم والوقائع شهود..حفظ الله البلاد والعباد. د.ابراهيم الصديق على

بلا(غت)غطاء

في ( لمة الغدا الأسبوعية) امس لم يكترث رجل الأعمال المرموق وأحد داعمي تحركات التسوية من الحديث في تفاصيل تكاد تفسر بشكل واضح ما وراء الضغوط بالإسراع في ( توقيع الإثنين ) ، ومحاولة حشد اكبر قدر من الإلتزامات من شخصيات تمثل قوي اخري ولو بشكل رمزي ، دون الحاجة للإطلاع علي النسخة المعدة للتوقيع والتي بها كثير من الإختلافات عن ما يتم تداوله .. ( الناقل ) لم ينخفض حاجب دهشته لحظة وهو يروي بعض ما تسرب من فم الرجل من : ان الحكومة المتوقعة ( ذات الرأسين المدنيين ) لن تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع بعد تشكيلها حتي تعيد مخاطبة الأمم المتحدة لإعادة تفويض عمل البعثة الأممية بالبلاد ولكن هذه المرة ( تحت الفصل السابع ) وبإستدعاء قوات أممية تحكم سيطرتها علي القرار العسكري والامني بالبلاد ، وربما توظف حالة الفوضي المتوقع حدوثها بعد التوقيع نتيجة للرفض الكبير الذي تواجهه ( وثيقة الإطار ) ، ثاني النقاط التي ادلي بها ( الناقل ) ان ملفيين قانونيين يتعلقان بالمحكمة الجنائية الدولية تم تجهيزهما تماماً بإشراف ج.هنري ، الأول : للإسراع بالمحاكمة ( الهجين) في قضايا دارفور ، والثاني متعلق بعملية فض الإعتصام والذي – حسب الرجل والناقل – تم إكماله ببينات موجودة أصلا في حيثيات ( لجنة اديب ) ولكن الجديد ظهور أسماءبعض القانونين المنتمين سياسيا ( والمحاولة جارية لإلحاق حاضنتهم ) الذين اسهموا في ( تظبيط) الملف أمثال م،وك، جزولي بالإضافة الي أحد (البلدواب) وحتي ص.م.ص ، والملف يهدف الي إخضاع قائد المليشيا .. رجل الأعمال إختتم ( حداثته) – حسب الناقل – بقوله ( البلد دي ما بتنعاد هندستها إلا بالطريقة دي )

error: Content is protected !!