الرواية الأولى

نروي لتعرف

قالوا الآن

دعونا من صورة الفنانة ندى القلعة مع رئيس تحرير صحيفة الأهرام المصرية، ومن محاولات البعض الاستهزاء بها أو التقليل من قيمتها.الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أن هناك أصواتاً غنائية قوية ومؤثرة وقفت إلى جانب الشعب السوداني في محنته، ومع الجيش في مهمته الوطنية الجليلة عبر بث أغاني الحماسة. في المقدمة الذهبية تأتي أسماء ندى القلعة وميادة قمر الدين وإيمان الشريف، و عاطف السماني الذي قاتل بصوته وسلاحه لرد عدوان المليشيا المتوحشة، وطه سليمان الذي انحاز إلى أهله في شمبات ووقف معهم في أوقات العسر في التكايا وآبار المياه… [ضياء الدين بلال]

ضياء الدين بلال

اترك رد

قالوا الآن

مهما كانت براعة اهل القانون عندنا او عدمها فان الدخول في عش دبابير المؤسسات الدولية الراهنة والبحث عن عدالة عبرها مخاطرة كبرى ورمى بالنفس للتهلكة فكلها متخثرة ومسيسة وتهب عليها مؤثرات خارجية فإذا سلمنا بحق الدول وفق قانون المعاهدات للانضمام لاتفاقية او التحفظ فإنهم يقبلون ذلك الحق بالنسبة للإمارات ولكن إذا كان قرار السودان عدم الانضمام لنظام روما فإنهم يأتونك بمدخل آخر لفرض احكام الجنائية عليك عبر جهاز سياسي وليس قانونى وهو مجلس ألأمن الذي به ثلاثة أعضاء دائمين ليسوا بأعضاء فى نظام روما .. فى الحالة اللبنانية يصرون عبر قرار لمجلس الأمن بالرقم ١٧٠١ على ان المؤسسة العسكرية هي وحدها المخولة بحمل السلاح وانه ينبغى نزع سلاح حزب الله.. لكن فى الحالة السودانية يأتون بتكافؤية عجيبة فيتحدثون على قدم المساواة عن ” طرفى النزاع”.. مخاطرة مهلكة ان تنتظر عدلا من هؤلاء…. [ السفير عبدالمحمود عبدالحليم ]

error: Content is protected !!