قضايا وتقارير وحوارات

إن للدم حُـرمـة ، وللبشر كرامـة ، وللحرب قوانيـن ، وللأسيـر حقـوق ، وللمُستسلـم أعـراف في الإسلام ينبغي التقيـد بهـا … إن نشوة الانتصار لا تُدنّـس بالإنتقـام ، كمـا أن التمثيـل بالموتى حـرام ، ولا ينبغي لفئـة محدودة معزولـة لا تمثـل جيشنــا كما لا تمثل الشعـب الملتـف حولـه ، أن تخرق آداب الإسلام ولا أن تشـوه الأخلاق والاحترام … إن العدالـة تقتضي الأخـذ بالتثبت لا بالشبهـات ،ومن نَصَّـب نفسة محكمة ، تحاكمه السلطـات … إن للحي كرامة كما للميت حرمة … [الشيخ محمد الشيخ حسن الشيخ الفاتح الشيخ قريب الله]

إن للدم حُـرمـة ، وللبشر كرامـة ، وللحرب قوانيـن ، وللأسيـر حقـوق ، وللمُستسلـم أعـراف في الإسلام ينبغي التقيـد بهـا … إن نشوة الانتصار لا تُدنّـس بالإنتقـام ، كمـا أن التمثيـل بالموتى حـرام ، ولا ينبغي لفئـة محدودة معزولـة لا تمثـل جيشنــا كما لا تمثل الشعـب الملتـف حولـه ، أن تخرق آداب الإسلام ولا أن تشـوه الأخلاق والاحترام … إن العدالـة تقتضي الأخـذ بالتثبت لا بالشبهـات ،ومن نَصَّـب نفسة محكمة ، تحاكمه السلطـات … إن للحي كرامة كما للميت حرمة … [الشيخ محمد الشيخ حسن الشيخ الفاتح الشيخ قريب الله]

عزاء لياسر في وفاته التي لم تحدث .. قرات في الاسافير ان ياسر قد مات في نيروبي ،، كنت علي يقين بان الخبر كاذب وعلي قناعة بان ياسر اغتال نفسه كرد فعل لانتصار مدني متوهما بان الجموع الحاشده ستنصرف عن التظاهر العفوي وتنشغل بوفاته المدعاة ، وتلك مرحلة من النرجسية لم يبلغها (نركسوس) الذي لايزال ينظر لانعكاس صورته في البحيره رغم انه مات بالفعل مخلفاً موتي علي قيد الحياة كياسر الذي تضيق به النرجسية [ محمد محمد خير ]

عزاء لياسر في وفاته التي لم تحدث .. قرات في الاسافير ان ياسر قد مات في نيروبي ،، كنت علي يقين بان الخبر كاذب وعلي قناعة بان ياسر اغتال نفسه كرد فعل لانتصار مدني متوهما بان الجموع الحاشده ستنصرف عن التظاهر العفوي وتنشغل بوفاته المدعاة ، وتلك مرحلة من النرجسية لم يبلغها (نركسوس) الذي لايزال ينظر لانعكاس صورته في البحيره رغم انه مات بالفعل مخلفاً موتي علي قيد الحياة كياسر الذي تضيق به النرجسية [ محمد محمد خير ]

ينقسِمُ الرأيُ العام السوداني، على الصعيدينِ السياسي والمجتمعي، حول أُطروحةِ: من الذي أطلق الرصاصة الأولى لإشعال هذه الحرب: هل هي مليشيا الدعم السريع أم هم “الكيزان” وجيشهم (كما يرى البعض)؟ في رأيي، أن تصنيف الإدارة الأميركية، بعد قرابة العامين من اندلاع الحرب، لأفعال الدعم السريع كجرائم “إبادةٍ جماعيةٍ”، يُفرغُ هذا السؤال تماماً من مضمونه. فقد أصبح المجهود الذي يُبذل في البحثِ عن إجابةٍ على هذا السؤال لا جدوى منه ولا معنى له. إذا كانت القوى السياسية صادقة في سعيها لوقف وإنهاء هذه الحرب، فلا ينبغي أن تُبنى مواقِفها السياسية على أيٍ من هاتينِ الفرضيتينِ حول من اِبتدر إطلاق النار. { د. الواثق كمير }

ينقسِمُ الرأيُ العام السوداني، على الصعيدينِ السياسي والمجتمعي، حول أُطروحةِ: من الذي أطلق الرصاصة الأولى لإشعال هذه الحرب: هل هي مليشيا الدعم السريع أم هم “الكيزان” وجيشهم (كما يرى البعض)؟ في رأيي، أن تصنيف الإدارة الأميركية، بعد قرابة العامين من اندلاع الحرب، لأفعال الدعم السريع كجرائم “إبادةٍ جماعيةٍ”، يُفرغُ هذا السؤال تماماً من مضمونه. فقد أصبح المجهود الذي يُبذل في البحثِ عن إجابةٍ على هذا السؤال لا جدوى منه ولا معنى له. إذا كانت القوى السياسية صادقة في سعيها لوقف وإنهاء هذه الحرب، فلا ينبغي أن تُبنى مواقِفها السياسية على أيٍ من هاتينِ الفرضيتينِ حول من اِبتدر إطلاق النار. { د. الواثق كمير }

error: Content is protected !!