هكذا ألقاك يا لحن الأسى حجرًا يفتت كل أركان الخيال .. قد كنت لي وطنًا جديدًا كنت لي بيتًا وريقًا واحتفال ..
هاتفتني صباحًا.تدفق صوتها جميلًا وعذبًا عبر الهاتف. تحدثنا كثيرًا في أشياء حميمة وعادية، الأشياء التي يدور الحوار عنها بعد فترة انقطاع.. هموم المهنة ورحيل تلفزيون العربي من لندن وأوضاع الزملاء، وكالعادة اخذنا الحوار الى السودان و (تسعة طويلة) تلك الظاهرة…
أيّها العمال أفنوا العمر كداً واكتسابا .. واعمروا الأرض فلولا سعيكم أمست يبابا .. أتقنوا يحببكم الله ويرفعكم جنابا إن للمتقن عند الله والناس الثوابا ..
رسالة تقدير إلى الممثل عوض شكسبير…من خلال متابعتي المتقطعة لبرامج شهر مضان لفت نظري برنامج “سته ويك” الذي يقدمه الممثل عوض شكسبير وتحديدًا حلقة المواصلات العامة لم يتحدث عوض عن أزمة المواصلات أو ارتفاع أسعارها وإنما تحدث عن الحالة والهيئة…
الحقُ يعلو بسيف عدل تحمله الذراع ويبقى ويسمو بكلمة من لسان شجاع فالحرف والسيف لطير الحرف كل جناح
…ارفض تماما عادة “رمي الحذاء” على السياسيين والمسؤولين التي أصبحت طريقة للتعبير عن حالة الغضب ورفض الممارسات السياسة الخاطئة… رشق التوم هجو بالحذاء الذي” لم يصبه” أثناء مؤتمر صحفي في الخرطوم أصبح مقطع فيديو متداولًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي….
من للفقير تركته مذهولا ينعى رغيفا قد غدا مسلولا ،، من ذا يكفكف دمعة الجوع التي سالت على خد الوعود طويلا ،،يزداد دخلي حسرة وتراجعا وبكيدها الأسعار صارت غولا
العمل عبادة وسر من أسرار الحياة لأنه يُشعر الإنسان بقيمته، ويمنح الشعور بالرفعة وعزة النفس مهما كان نوعه…بالنسبة لي هو عافية لروحي ودرء لها من التكلس والصدأ… بالطبع تختلف المهن فهناك عمال النظافة وعمال البناء وعمال المصانع والكثير من الوظائف…
مَا في وجود النَّاسِ من شيءٍ به يَرضَى فؤادي أو يُسَرُّ ضَميري فإذا استَمَعْتُ حديثهم ألْفَيْتُهُ غَثًّا يَفيض بِركَّةٍ وفُتورِ
في كثير من الأحيان يخفف الضحك من الشعور بالضغط النفسي فمزيد من الابتسامات والضحكات هي كل ما قد يطلبه منك الطبيب النفسي في بعض الحالات…أذا كنت تضحك على برنامج ساخر في التليفزيون أو تبتسم بسبب الرسوم الكارتونية في الصحف، فالضحك…
ثقيلةٌ أنت يا ذاكرةَ الحُب! في دخانك أُغنّي وأحترق. أمّا الآخرونَ فلا يرونَ فيكِ إلا لهباً يُدفئُ أرواحهم الباردة.
رسالة اعجاب إلى مارينا أوفسيانيكوفا التي تعمل محررة في القناة الأولى الروسية، ما فعلته أوسيانيكوفا فاق التصور والخيال لم يحدث قط أن اقتحم موظف حكومي البث في أي من القنوات الحكومية التي يعمل بها، فظهور تلك السيدة خلف مذيعة الأخبار…