الرئيسيةقالوا الآنمن ارشيف الشريف زين العابدين الهندي – عن اكتوبر قالوا الآن من ارشيف الشريف زين العابدين الهندي – عن اكتوبر نُشر في 21 أكتوبر، 2025 شارك هذا الموضوع:مشاركةTelegramWhatsAppتويترفيس بوكطباعةالبريد الإلكترونيLinkedIn اترك ردإلغاء الرد تصفّح المقالات المقالة السابقةبوسع الذين أشعلوا الحرب إيقافها، لكن ليس بشروطهم المقالة التاليةمنتدى أسوان للسلام والتنمية والدور المصري المرتقب قد يعجبك أيضاً قالوا الآن تنظر مصر لمحيطها الملتهب من منظور شامل يرتكز إلى القانون الدولي ويعطي الأولوية لاحترام سيادة الدول وتسوية النزاعات بالطرق السلمية، والحفاظ على الدولة الوطنية ومؤسساتها، ومكافحة الإرهاب كركائز للاستقرار… في هذا الإطار، تشدد مصر على الأهمية البالغة لدعم السودان الشقيق الذي يمر بمرحلة دقيقة تحتاج إلى تكاتف الجهود. وندعم بكل قوة الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية بما فيها الجيش السوداني الوطني، كما نعمل بالتعاون مع مجلس السيادة السوداني والشركاء الدوليين من أجل استعادة الاستقرار والسلام، استنادًا للملكية السودانية الوطنية لتحقيق تطلعات الشعب السوداني الشقيق .. [ د. بدر عبدالعاطي – وزير خارجية مصر – لدي مخاطبته اليوم الجمعية العامة للأمم المتحدة ] الرواية الأولى 28 سبتمبر، 2025 قالوا الآن دخول المملكة العربية السعودية على خط الأزمة، بما تملكه من وزن سياسي وثقل اقتصادي وقيمة روحية وبقيادة الأمير محمد بن سلمان المعروف برؤيته الإستراتيجية وجرأته الإصلاحية وقدرته على حسم الملفات المعقدة وإدارة التوازنات الإقليمية يمثل إضافة نوعية في مسار إنهاء الحرب الكارثية التي فرضت على شعبنا لنهب ثرواته وتدمير مؤسساته وتهجيره من أرضه، ويفتح فرصاً حقيقية لتحقيق سلام عادل وشامل…أما تغريدة ترامب فقد كشفت بجلاء أن الرباعية كانت في حاجة ملحة إلى الانفتاح على أطراف أخرى حتى تستقيم داخلها معادلة التوازن والإنصاف وألا تستخدم كغطاء نهاري لما يرتكب في الظلام، كما ألمح إلى ذلك وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو..! [ ضياء الدين بلال ] الرواية الأولى 20 نوفمبر، 2025 قالوا الآن شاهدت احتفال نيروبي لتحالف “تأسيس” كاملا وسمعت كلمة عبد العزيز الحلو كلها، فتفاقم حزني بعد فقد العزيزة الفنانة آسيا مدني. عبد العزيز يكرر ويردد كلام جون قرنق في ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي عن التعدد والتنوع وفصل الدين عن الدولة والتهميش، خاصة في مخاطبته لقواعد الجيش الشعبي، ولكن عبد العزيز يتحدث خارج السياق نهائيا لجمهور من الدعامة وداعمي المليشيا وسط هتاف داوي تهتز له القاعة تحية لأب كيعان الخوف الكيزان، ويشكر فيه برمة ناصر اب كيعان لتسهيله وتمويله لحضور عبد العزيز الذي القى كلمة هو وبرمة، بينما اب كيعان يصدرهما للمشهد ويتفرج عليهما، بل وعز الدين الصافي، كبير مفاوضي المليشيا، يعرف برمة والحلو واب كيعان ك قادة السودان الجديد. هل يفهم اب كيعان أو حميدتي معنى فصل الدين عن الدولة؟ وما علاقتهما بالتهميش والمهمشين؟ هما من المُهَمشين (بضم الميم الأولى وكسر الثانية)، وكانا اجراء للمركز للإبادة والتهميش! دي توليفة عجيبة زي حمد والديبة! كل ما يتحدث عبد العزيز بهذا الاسلوب في المكان الخطأ تجد جون قرنق يتململ في قبره! وتجدني مهموم ومغبون ومغموم! [ الواثق كمير ] الرواية الأولى 21 فبراير، 2025 قالوا الآن حين تعتاد الأعين على صور المعاناة والألم، وتعتاد الآذان على سماع أخبار المجازر والقتل، تصبح الكارثة مزدوجة.فمن جهة، الضحايا يموتون بصمت، ومن جهة أخرى، يذبل الضمير الإنساني من دون أن يشعر بمعاناتهم.في قلب السودان، هناك مدن محاصرة، وأرواح تختنق، وبطون تعاني شح الغذاء وأطفال يصرخون.الفاشر، كادقلي، الدلنج، بابنوسة وغيرها، هذه ليست مجرد أسماء لمدن على خارطة السودان، بل أنين مستمر لأناس يعيشون فيها وهم جزء من هذا الوطن.أن نذكرهم ليس ترفاً، بل أدنى مراتب الوفاء. وأن نرفع الصوت من أجلهم ليس بطولة، بل واجب مستحق.إلى الدول والمنظمات، وكل من بقي في قلبه شيء من إنسانيته: (هناك جريمة ترتكب منذ سنوات، ولا بد أن يُكسر هذا الصمت ويتحول إلى فعل عاجل وحاسم لوقف هذه الجرائم).. [ خالد الإعيسر وزير الثقافة والإعلام والسياحة ] الرواية الأولى 18 أكتوبر، 2025
قالوا الآن تنظر مصر لمحيطها الملتهب من منظور شامل يرتكز إلى القانون الدولي ويعطي الأولوية لاحترام سيادة الدول وتسوية النزاعات بالطرق السلمية، والحفاظ على الدولة الوطنية ومؤسساتها، ومكافحة الإرهاب كركائز للاستقرار… في هذا الإطار، تشدد مصر على الأهمية البالغة لدعم السودان الشقيق الذي يمر بمرحلة دقيقة تحتاج إلى تكاتف الجهود. وندعم بكل قوة الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية بما فيها الجيش السوداني الوطني، كما نعمل بالتعاون مع مجلس السيادة السوداني والشركاء الدوليين من أجل استعادة الاستقرار والسلام، استنادًا للملكية السودانية الوطنية لتحقيق تطلعات الشعب السوداني الشقيق .. [ د. بدر عبدالعاطي – وزير خارجية مصر – لدي مخاطبته اليوم الجمعية العامة للأمم المتحدة ] الرواية الأولى 28 سبتمبر، 2025
قالوا الآن دخول المملكة العربية السعودية على خط الأزمة، بما تملكه من وزن سياسي وثقل اقتصادي وقيمة روحية وبقيادة الأمير محمد بن سلمان المعروف برؤيته الإستراتيجية وجرأته الإصلاحية وقدرته على حسم الملفات المعقدة وإدارة التوازنات الإقليمية يمثل إضافة نوعية في مسار إنهاء الحرب الكارثية التي فرضت على شعبنا لنهب ثرواته وتدمير مؤسساته وتهجيره من أرضه، ويفتح فرصاً حقيقية لتحقيق سلام عادل وشامل…أما تغريدة ترامب فقد كشفت بجلاء أن الرباعية كانت في حاجة ملحة إلى الانفتاح على أطراف أخرى حتى تستقيم داخلها معادلة التوازن والإنصاف وألا تستخدم كغطاء نهاري لما يرتكب في الظلام، كما ألمح إلى ذلك وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو..! [ ضياء الدين بلال ] الرواية الأولى 20 نوفمبر، 2025
قالوا الآن شاهدت احتفال نيروبي لتحالف “تأسيس” كاملا وسمعت كلمة عبد العزيز الحلو كلها، فتفاقم حزني بعد فقد العزيزة الفنانة آسيا مدني. عبد العزيز يكرر ويردد كلام جون قرنق في ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي عن التعدد والتنوع وفصل الدين عن الدولة والتهميش، خاصة في مخاطبته لقواعد الجيش الشعبي، ولكن عبد العزيز يتحدث خارج السياق نهائيا لجمهور من الدعامة وداعمي المليشيا وسط هتاف داوي تهتز له القاعة تحية لأب كيعان الخوف الكيزان، ويشكر فيه برمة ناصر اب كيعان لتسهيله وتمويله لحضور عبد العزيز الذي القى كلمة هو وبرمة، بينما اب كيعان يصدرهما للمشهد ويتفرج عليهما، بل وعز الدين الصافي، كبير مفاوضي المليشيا، يعرف برمة والحلو واب كيعان ك قادة السودان الجديد. هل يفهم اب كيعان أو حميدتي معنى فصل الدين عن الدولة؟ وما علاقتهما بالتهميش والمهمشين؟ هما من المُهَمشين (بضم الميم الأولى وكسر الثانية)، وكانا اجراء للمركز للإبادة والتهميش! دي توليفة عجيبة زي حمد والديبة! كل ما يتحدث عبد العزيز بهذا الاسلوب في المكان الخطأ تجد جون قرنق يتململ في قبره! وتجدني مهموم ومغبون ومغموم! [ الواثق كمير ] الرواية الأولى 21 فبراير، 2025
قالوا الآن حين تعتاد الأعين على صور المعاناة والألم، وتعتاد الآذان على سماع أخبار المجازر والقتل، تصبح الكارثة مزدوجة.فمن جهة، الضحايا يموتون بصمت، ومن جهة أخرى، يذبل الضمير الإنساني من دون أن يشعر بمعاناتهم.في قلب السودان، هناك مدن محاصرة، وأرواح تختنق، وبطون تعاني شح الغذاء وأطفال يصرخون.الفاشر، كادقلي، الدلنج، بابنوسة وغيرها، هذه ليست مجرد أسماء لمدن على خارطة السودان، بل أنين مستمر لأناس يعيشون فيها وهم جزء من هذا الوطن.أن نذكرهم ليس ترفاً، بل أدنى مراتب الوفاء. وأن نرفع الصوت من أجلهم ليس بطولة، بل واجب مستحق.إلى الدول والمنظمات، وكل من بقي في قلبه شيء من إنسانيته: (هناك جريمة ترتكب منذ سنوات، ولا بد أن يُكسر هذا الصمت ويتحول إلى فعل عاجل وحاسم لوقف هذه الجرائم).. [ خالد الإعيسر وزير الثقافة والإعلام والسياحة ] الرواية الأولى 18 أكتوبر، 2025