• بلا(غت)غطاء

    مصدر بالدوائر المعنية: وزير العدل في حكومة “قحت” المنصرفة -نصرالدين عبدالبارئ – يتواجد بالبلاد تحت ضيافة جهة ذات نفوذ كبير ، بغرض تسويقه وطرحه رئيساً للوزراء في حال فشل جهود هذه الجهة بعودة د.عبدالله آدم حمدوك للمنصب ..

    نُشر في

    اترك رد

    قد يعجبك أيضاً

    بلا(غت)غطاء

    ▪️إجتماعات سرية مكثفة هذه الأيام لمخابرات الكفيل مع اللجنة التنفيذية لقحت المركزي – بعاصمة الكفيل .. ▪️الكفيل يعيد هندسة توظيف قحت وفقاً لسياسات جديدة أقرها تجاه السودان .. ▪️الإجتماعات تناولت المتغيرات الدولية الجديدة تجاه أزمة الحرب والإدانات التي طالت مليشيا آل دقلو ، والإتجاه المتسارع للتخلص منها .

    الرواية الأولى
    بلا(غت)غطاء

    وصل إلي أديس ابابا امس بعض قادة قحت ، علي رأسهم فضل الله برمة ناصر والواثق البرير – كشفت (( التقارير )) ان سبب هذه الزيارة هي للإلتقاء بمحمد حمدان دقلو قائد المليشيا الإجرامية التي شنت الحرب ضد المواطنين ومارست النهب والإغتصاب ، وأبادت علي الهوية المواطنين من قبيلة المساليت بغرب دارفور

    الرواية الأولى
    بلا(غت)غطاء

    في الفقه الدستوري والممارسة هناك مدخلين فقط لصناعة الدستور: الأول هو الاستفتاء الشعبي على مسودة تعدها جهة مُتوافق عليها، والثاني هو جمعية تأسيسية منتخبة تضع وتناقش وتقر دستوراً للدولة. معلوم لدى كل من أودع الله في رأسه عقلاً يصلح للتفكير أن السلطة القائمة حالياً بقيادة القائد العام للقوات المسلحة لن تتبنى المسودة التي أعدتها لجنة تسيير نقابة المحامين وتعرضها لاستفتاء شعبي. وفي علم الكافة أيضاً أن الجهة التي تقف وراء مسودة لجنة التسيير هي آخر من يرغب في إقامة انتخابات عامة تفضي الى برلمان او جمعية تأسيسية تتولى وضع دستور للبلاد. والحال كذلك فإن أي نقاش يدور حول المسودة التي أعدتها لجنة التسيير يصبح حرثاً في البحر أو دخاناً في الهواء، حتى لا نقول جدلاً بيزنطياً لا يقدم ولا يؤخر. قال إمام المتقين علي بن أبي طالب: “إن الله إذا أراد بقومٍ سوءاً منحهم الجدل ومنعهم العمل”. ( الكاتب : مصطفي عبدالعزيز البطل )

    الرواية الأولى
    error: Content is protected !!