الرئيسيةقالوا الآنالشيخ محمد الشيخ حسن الشيخ الفاتح الشيخ قريب الله قالوا الآن الشيخ محمد الشيخ حسن الشيخ الفاتح الشيخ قريب الله نُشر في السبت, 1 مارس 2025, 14:40 م شارك هذا الموضوع:مشاركةTelegramWhatsAppتويترفيس بوكطباعةالبريد الإلكترونيLinkedIn اترك ردإلغاء الرد تصفّح المقالات المقالة السابقةالمتغيرات الاخيرة للنادي السياسي الخليجي تجاه قضية الحرب في السودان: قد يعجبك أيضاً قالوا الآن • الانقلابات العسكرية خلفها السياسيين وليس العسكرين . •• خرق الدستور يحدث عندما يتحكم فيه شخص او جهة كما حدث إبان عهد قوي الحرية والتغير . [ د. نبيل أديب المحامي ] – في ندوة المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية – اليوم ببورتسودان الرواية الأولى الأحد, 26 يناير 2025, 17:29 م قالوا الآن شاهدت احتفال نيروبي لتحالف “تأسيس” كاملا وسمعت كلمة عبد العزيز الحلو كلها، فتفاقم حزني بعد فقد العزيزة الفنانة آسيا مدني. عبد العزيز يكرر ويردد كلام جون قرنق في ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي عن التعدد والتنوع وفصل الدين عن الدولة والتهميش، خاصة في مخاطبته لقواعد الجيش الشعبي، ولكن عبد العزيز يتحدث خارج السياق نهائيا لجمهور من الدعامة وداعمي المليشيا وسط هتاف داوي تهتز له القاعة تحية لأب كيعان الخوف الكيزان، ويشكر فيه برمة ناصر اب كيعان لتسهيله وتمويله لحضور عبد العزيز الذي القى كلمة هو وبرمة، بينما اب كيعان يصدرهما للمشهد ويتفرج عليهما، بل وعز الدين الصافي، كبير مفاوضي المليشيا، يعرف برمة والحلو واب كيعان ك قادة السودان الجديد. هل يفهم اب كيعان أو حميدتي معنى فصل الدين عن الدولة؟ وما علاقتهما بالتهميش والمهمشين؟ هما من المُهَمشين (بضم الميم الأولى وكسر الثانية)، وكانا اجراء للمركز للإبادة والتهميش! دي توليفة عجيبة زي حمد والديبة! كل ما يتحدث عبد العزيز بهذا الاسلوب في المكان الخطأ تجد جون قرنق يتململ في قبره! وتجدني مهموم ومغبون ومغموم! [ الواثق كمير ] الرواية الأولى الجمعة, 21 فبراير 2025, 0:31 ص قالوا الآن ينقسِمُ الرأيُ العام السوداني، على الصعيدينِ السياسي والمجتمعي، حول أُطروحةِ: من الذي أطلق الرصاصة الأولى لإشعال هذه الحرب: هل هي مليشيا الدعم السريع أم هم “الكيزان” وجيشهم (كما يرى البعض)؟ في رأيي، أن تصنيف الإدارة الأميركية، بعد قرابة العامين من اندلاع الحرب، لأفعال الدعم السريع كجرائم “إبادةٍ جماعيةٍ”، يُفرغُ هذا السؤال تماماً من مضمونه. فقد أصبح المجهود الذي يُبذل في البحثِ عن إجابةٍ على هذا السؤال لا جدوى منه ولا معنى له. إذا كانت القوى السياسية صادقة في سعيها لوقف وإنهاء هذه الحرب، فلا ينبغي أن تُبنى مواقِفها السياسية على أيٍ من هاتينِ الفرضيتينِ حول من اِبتدر إطلاق النار. { د. الواثق كمير } الرواية الأولى الأحد, 12 يناير 2025, 14:46 م قالوا الآن • يمكننا ان نقدم نموذج يبهر العالمً ولدينا القدرة بالسودان هي تحقيق ذلك. •• كيف لنا أن نتفق جميعاً دون إقصاء . [ يحي الحسين – رئيس حزب البعث السوداني ] في ندوة المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية – اليوم ، ببورتسودان الرواية الأولى الأحد, 26 يناير 2025, 17:03 م
قالوا الآن • الانقلابات العسكرية خلفها السياسيين وليس العسكرين . •• خرق الدستور يحدث عندما يتحكم فيه شخص او جهة كما حدث إبان عهد قوي الحرية والتغير . [ د. نبيل أديب المحامي ] – في ندوة المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية – اليوم ببورتسودان الرواية الأولى الأحد, 26 يناير 2025, 17:29 م
قالوا الآن شاهدت احتفال نيروبي لتحالف “تأسيس” كاملا وسمعت كلمة عبد العزيز الحلو كلها، فتفاقم حزني بعد فقد العزيزة الفنانة آسيا مدني. عبد العزيز يكرر ويردد كلام جون قرنق في ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي عن التعدد والتنوع وفصل الدين عن الدولة والتهميش، خاصة في مخاطبته لقواعد الجيش الشعبي، ولكن عبد العزيز يتحدث خارج السياق نهائيا لجمهور من الدعامة وداعمي المليشيا وسط هتاف داوي تهتز له القاعة تحية لأب كيعان الخوف الكيزان، ويشكر فيه برمة ناصر اب كيعان لتسهيله وتمويله لحضور عبد العزيز الذي القى كلمة هو وبرمة، بينما اب كيعان يصدرهما للمشهد ويتفرج عليهما، بل وعز الدين الصافي، كبير مفاوضي المليشيا، يعرف برمة والحلو واب كيعان ك قادة السودان الجديد. هل يفهم اب كيعان أو حميدتي معنى فصل الدين عن الدولة؟ وما علاقتهما بالتهميش والمهمشين؟ هما من المُهَمشين (بضم الميم الأولى وكسر الثانية)، وكانا اجراء للمركز للإبادة والتهميش! دي توليفة عجيبة زي حمد والديبة! كل ما يتحدث عبد العزيز بهذا الاسلوب في المكان الخطأ تجد جون قرنق يتململ في قبره! وتجدني مهموم ومغبون ومغموم! [ الواثق كمير ] الرواية الأولى الجمعة, 21 فبراير 2025, 0:31 ص
قالوا الآن ينقسِمُ الرأيُ العام السوداني، على الصعيدينِ السياسي والمجتمعي، حول أُطروحةِ: من الذي أطلق الرصاصة الأولى لإشعال هذه الحرب: هل هي مليشيا الدعم السريع أم هم “الكيزان” وجيشهم (كما يرى البعض)؟ في رأيي، أن تصنيف الإدارة الأميركية، بعد قرابة العامين من اندلاع الحرب، لأفعال الدعم السريع كجرائم “إبادةٍ جماعيةٍ”، يُفرغُ هذا السؤال تماماً من مضمونه. فقد أصبح المجهود الذي يُبذل في البحثِ عن إجابةٍ على هذا السؤال لا جدوى منه ولا معنى له. إذا كانت القوى السياسية صادقة في سعيها لوقف وإنهاء هذه الحرب، فلا ينبغي أن تُبنى مواقِفها السياسية على أيٍ من هاتينِ الفرضيتينِ حول من اِبتدر إطلاق النار. { د. الواثق كمير } الرواية الأولى الأحد, 12 يناير 2025, 14:46 م
قالوا الآن • يمكننا ان نقدم نموذج يبهر العالمً ولدينا القدرة بالسودان هي تحقيق ذلك. •• كيف لنا أن نتفق جميعاً دون إقصاء . [ يحي الحسين – رئيس حزب البعث السوداني ] في ندوة المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية – اليوم ، ببورتسودان الرواية الأولى الأحد, 26 يناير 2025, 17:03 م