الرئيسيةقالوا الآنالشيخ محمد الشيخ حسن الشيخ الفاتح الشيخ قريب الله قالوا الآن الشيخ محمد الشيخ حسن الشيخ الفاتح الشيخ قريب الله نُشر في 1 مارس، 2025 شارك هذا الموضوع:مشاركةTelegramWhatsAppتويترفيس بوكطباعةالبريد الإلكترونيLinkedIn اترك ردإلغاء الرد تصفّح المقالات المقالة السابقةالمتغيرات الاخيرة للنادي السياسي الخليجي تجاه قضية الحرب في السودان: المقالة التاليةرئيس بعثة السودان بلندن يلتقي وزير أفريقيا بالخارجية البريطانية قد يعجبك أيضاً قالوا الآن ينقسِمُ الرأيُ العام السوداني، على الصعيدينِ السياسي والمجتمعي، حول أُطروحةِ: من الذي أطلق الرصاصة الأولى لإشعال هذه الحرب: هل هي مليشيا الدعم السريع أم هم “الكيزان” وجيشهم (كما يرى البعض)؟ في رأيي، أن تصنيف الإدارة الأميركية، بعد قرابة العامين من اندلاع الحرب، لأفعال الدعم السريع كجرائم “إبادةٍ جماعيةٍ”، يُفرغُ هذا السؤال تماماً من مضمونه. فقد أصبح المجهود الذي يُبذل في البحثِ عن إجابةٍ على هذا السؤال لا جدوى منه ولا معنى له. إذا كانت القوى السياسية صادقة في سعيها لوقف وإنهاء هذه الحرب، فلا ينبغي أن تُبنى مواقِفها السياسية على أيٍ من هاتينِ الفرضيتينِ حول من اِبتدر إطلاق النار. { د. الواثق كمير } الرواية الأولى 12 يناير، 2025 قالوا الآن حين تعتاد الأعين على صور المعاناة والألم، وتعتاد الآذان على سماع أخبار المجازر والقتل، تصبح الكارثة مزدوجة.فمن جهة، الضحايا يموتون بصمت، ومن جهة أخرى، يذبل الضمير الإنساني من دون أن يشعر بمعاناتهم.في قلب السودان، هناك مدن محاصرة، وأرواح تختنق، وبطون تعاني شح الغذاء وأطفال يصرخون.الفاشر، كادقلي، الدلنج، بابنوسة وغيرها، هذه ليست مجرد أسماء لمدن على خارطة السودان، بل أنين مستمر لأناس يعيشون فيها وهم جزء من هذا الوطن.أن نذكرهم ليس ترفاً، بل أدنى مراتب الوفاء. وأن نرفع الصوت من أجلهم ليس بطولة، بل واجب مستحق.إلى الدول والمنظمات، وكل من بقي في قلبه شيء من إنسانيته: (هناك جريمة ترتكب منذ سنوات، ولا بد أن يُكسر هذا الصمت ويتحول إلى فعل عاجل وحاسم لوقف هذه الجرائم).. [ خالد الإعيسر وزير الثقافة والإعلام والسياحة ] الرواية الأولى 18 أكتوبر، 2025 قالوا الآن ضياء الدين بلال : الجيش واجه أعقد المؤامرات التي في العصر الحديث الرواية الأولى 20 سبتمبر، 2025 قالوا الآن وسقط مثلٌ آخر! – – في أزمنة حرب النجوم واكتشاف الفضاء وتقنية الجيل السادس وطائرات الشبح والذكاء الاصطناعي عالميا فإن أشهر المشروعات المشتركة بين العالم العربي والإسلامي هو المزرعة الكبرى لتربية الأبقار وقد أصدر أخيرا مجلس ادارتها ومديرها العام قرارا بعدم استخدام عبارة (أكلنا يوم أكل الثور الأبيض) في كل خطاباتنا السياسية والاقتصادية والعسكرية ورواياتنا وأغنياتنا ومسلسلاتنا وأفلامنا، معللا سبب قراراه التاريخي بأن ماكدونالدز الأمريكية قد أشترت كل الثيران البيضاء للمزرعة حصرياً لمدة خمسين عاما لتوزيعها في شبكة مطاعمها الأكثر ربحية وشيوعاً في عواصمنا المستهلكة من طنجة إلى جاكرتا. [ حسين خوجلي ] الرواية الأولى 15 يونيو، 2025
قالوا الآن ينقسِمُ الرأيُ العام السوداني، على الصعيدينِ السياسي والمجتمعي، حول أُطروحةِ: من الذي أطلق الرصاصة الأولى لإشعال هذه الحرب: هل هي مليشيا الدعم السريع أم هم “الكيزان” وجيشهم (كما يرى البعض)؟ في رأيي، أن تصنيف الإدارة الأميركية، بعد قرابة العامين من اندلاع الحرب، لأفعال الدعم السريع كجرائم “إبادةٍ جماعيةٍ”، يُفرغُ هذا السؤال تماماً من مضمونه. فقد أصبح المجهود الذي يُبذل في البحثِ عن إجابةٍ على هذا السؤال لا جدوى منه ولا معنى له. إذا كانت القوى السياسية صادقة في سعيها لوقف وإنهاء هذه الحرب، فلا ينبغي أن تُبنى مواقِفها السياسية على أيٍ من هاتينِ الفرضيتينِ حول من اِبتدر إطلاق النار. { د. الواثق كمير } الرواية الأولى 12 يناير، 2025
قالوا الآن حين تعتاد الأعين على صور المعاناة والألم، وتعتاد الآذان على سماع أخبار المجازر والقتل، تصبح الكارثة مزدوجة.فمن جهة، الضحايا يموتون بصمت، ومن جهة أخرى، يذبل الضمير الإنساني من دون أن يشعر بمعاناتهم.في قلب السودان، هناك مدن محاصرة، وأرواح تختنق، وبطون تعاني شح الغذاء وأطفال يصرخون.الفاشر، كادقلي، الدلنج، بابنوسة وغيرها، هذه ليست مجرد أسماء لمدن على خارطة السودان، بل أنين مستمر لأناس يعيشون فيها وهم جزء من هذا الوطن.أن نذكرهم ليس ترفاً، بل أدنى مراتب الوفاء. وأن نرفع الصوت من أجلهم ليس بطولة، بل واجب مستحق.إلى الدول والمنظمات، وكل من بقي في قلبه شيء من إنسانيته: (هناك جريمة ترتكب منذ سنوات، ولا بد أن يُكسر هذا الصمت ويتحول إلى فعل عاجل وحاسم لوقف هذه الجرائم).. [ خالد الإعيسر وزير الثقافة والإعلام والسياحة ] الرواية الأولى 18 أكتوبر، 2025
قالوا الآن ضياء الدين بلال : الجيش واجه أعقد المؤامرات التي في العصر الحديث الرواية الأولى 20 سبتمبر، 2025
قالوا الآن وسقط مثلٌ آخر! – – في أزمنة حرب النجوم واكتشاف الفضاء وتقنية الجيل السادس وطائرات الشبح والذكاء الاصطناعي عالميا فإن أشهر المشروعات المشتركة بين العالم العربي والإسلامي هو المزرعة الكبرى لتربية الأبقار وقد أصدر أخيرا مجلس ادارتها ومديرها العام قرارا بعدم استخدام عبارة (أكلنا يوم أكل الثور الأبيض) في كل خطاباتنا السياسية والاقتصادية والعسكرية ورواياتنا وأغنياتنا ومسلسلاتنا وأفلامنا، معللا سبب قراراه التاريخي بأن ماكدونالدز الأمريكية قد أشترت كل الثيران البيضاء للمزرعة حصرياً لمدة خمسين عاما لتوزيعها في شبكة مطاعمها الأكثر ربحية وشيوعاً في عواصمنا المستهلكة من طنجة إلى جاكرتا. [ حسين خوجلي ] الرواية الأولى 15 يونيو، 2025