إستشهاد “اللواء الركن أيوب عبدالقادر محمد” ضمن مواكب الشهداء الأكارم بشارة النصر الأكيد ، ومؤشر عودة عافية الأمة وإستقرارها وأمان أهلها ..
كان أسداً في عرين الأسود ، وفارساً في كتيبة الفرسان ، عرفناه مقداماً وعاشرناه جسوراً ، لن يكون إستشهاده إلا وقود دفع إضافي الي البواسل في قوات الشعب المسلحة والشرطة والمخابرات والشباب المستنفرين .
اللهم تقبله شهيداً في ( السابقين السابقين اولئك المقربين في جنات النعيم ) .. آمين