ورقة آفاق التعاون العربي الصيني التي قدمت اليوم بالخرطوم في ندوة رابطة جمعيات الصداقة العربية الصينية
ورقة آفاق التعاون العربي الصيني التي قدمت اليوم بالخرطوم في ندوة رابطة جمعيات الصداقة العربية الصينية
مني اركو مناوي: الجبهة الثورية انتهت بنهاية أعلي سقف لها وهو إسقاط النظام السابق ، لأن لا فكرة كانت تجمع مكوناتها غير ذلك ، وكان امامها بعد إسقاط النظام أما إعلان نهايتها أو المراجعة الشاملة .. وتوقيع رئيس الجبهة الثورية الحالي بالأمس لا يعنيننا ولا يمثلنا
مني اركو مناوي: الجبهة الثورية انتهت بنهاية أعلي سقف لها وهو إسقاط النظام السابق ، لأن لا فكرة كانت تجمع مكوناتها غير ذلك ، وكان امامها بعد إسقاط النظام أما إعلان نهايتها أو المراجعة الشاملة .. وتوقيع رئيس الجبهة الثورية الحالي بالأمس لا يعنيننا ولا يمثلنا
الناظر ترك : الخواجات مستعجلين لإجازة الكريسماس ، وقاموا ( بكلفتة) الإتفاق
الناظر ترك : الخواجات مستعجلين لإجازة الكريسماس ، وقاموا ( بكلفتة) الإتفاق
د. جبريل ابراهيم : هذا الإتفاق سعي لمنح اليد العليا لطرف من الأطراف ، والذي يظن أننا سنلتحق بهكذا إتفاق فهو واهم
د. جبريل ابراهيم : هذا الإتفاق سعي لمنح اليد العليا لطرف من الأطراف ، والذي يظن أننا سنلتحق بهكذا إتفاق فهو واهم
إنطلاق الندوة الصحفية لقوي الحرية والتغيير – الكتلة الديمقراطية- بعنوان (الأزمة والمخرج ) بحضور القائد مني مناوي ود. جبريل ابراهيم والناظر ترك ومبارك اردول ، علي أمل إنضمام السيد جعفر الميرغني
إنطلاق الندوة الصحفية لقوي الحرية والتغيير – الكتلة الديمقراطية- بعنوان الأزمة والمخرج بحضور القائد مني مناوي ود. جبريل ابراهيم والناظر ترك ومبارك اردول ، علي أمل إنضمام السيد جعفر الميرغني
كمال كرار عضو مركزية الحزب الشيوعي : سيقبر هذا الإتفاق مع إنتهاء مراسم التوقيع عليه
كمال كرار عضو مركزية الحزب الشيوعي : سيقبر هذا الإتفاق مع إنتهاء مراسم التوقيع عليه
في منبر صحيفة الإنتباهة اليوم – القيادي بالشعبي “عوض فلسطيني” يتعهد لدكتور “محمد علي الحزولي” القيادي بنداء أهل السودان بإبتدار حوار معهم حول الإتفاق الإطاري المتوقع التوقيع عليه غداً
في منبر صحيفة الإنتباهة اليوم – القيادي بالشعبي “عوض فلسطيني” يتعهد لدكتور “محمد علي الحزولي” القيادي بنداء أهل السودان بإبتدار حوار معهم حول الإتفاق الإطاري المتوقع التوقيع عليه غداً
في منبر صحيفة الإنتباهة اليوم “علي عسكوري” القيادي بالحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية : علي مبدأ دفع الخطر عن البلاد وسيادتها الوطنية تواصلنا مع قوي التغيير الجذري ونداء أهل السودان للعمل علي إسقاط مشروع التسوية الثنائية .
في منبر صحيفة الإنتباهة اليوم “علي عسكوري” القيادي بالحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية : علي مبدأ دفع الخطر عن البلاد وسيادتها الوطنية تواصلنا مع قوي التغيير الجذري ونداء أهل السودان للعمل علي إسقاط مشروع التسوية الثنائية .
في ( لمة الغدا الأسبوعية) امس لم يكترث رجل الأعمال المرموق وأحد داعمي تحركات التسوية من الحديث في تفاصيل تكاد تفسر بشكل واضح ما وراء الضغوط بالإسراع في ( توقيع الإثنين ) ، ومحاولة حشد اكبر قدر من الإلتزامات من شخصيات تمثل قوي اخري ولو بشكل رمزي ، دون الحاجة للإطلاع علي النسخة المعدة للتوقيع والتي بها كثير من الإختلافات عن ما يتم تداوله .. ( الناقل ) لم ينخفض حاجب دهشته لحظة وهو يروي بعض ما تسرب من فم الرجل من : ان الحكومة المتوقعة ( ذات الرأسين المدنيين ) لن تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع بعد تشكيلها حتي تعيد مخاطبة الأمم المتحدة لإعادة تفويض عمل البعثة الأممية بالبلاد ولكن هذه المرة ( تحت الفصل السابع ) وبإستدعاء قوات أممية تحكم سيطرتها علي القرار العسكري والامني بالبلاد ، وربما توظف حالة الفوضي المتوقع حدوثها بعد التوقيع نتيجة للرفض الكبير الذي تواجهه ( وثيقة الإطار ) ، ثاني النقاط التي ادلي بها ( الناقل ) ان ملفيين قانونيين يتعلقان بالمحكمة الجنائية الدولية تم تجهيزهما تماماً بإشراف ج.هنري ، الأول : للإسراع بالمحاكمة ( الهجين) في قضايا دارفور ، والثاني متعلق بعملية فض الإعتصام والذي – حسب الرجل والناقل – تم إكماله ببينات موجودة أصلا في حيثيات ( لجنة اديب ) ولكن الجديد ظهور أسماءبعض القانونين المنتمين سياسيا ( والمحاولة جارية لإلحاق حاضنتهم ) الذين اسهموا في ( تظبيط) الملف أمثال م،وك، جزولي بالإضافة الي أحد (البلدواب) وحتي ص.م.ص ، والملف يهدف الي إخضاع قائد المليشيا .. رجل الأعمال إختتم ( حداثته) – حسب الناقل – بقوله ( البلد دي ما بتنعاد هندستها إلا بالطريقة دي )
في ( لمة الغدا الأسبوعية) امس لم يكترث رجل الأعمال المرموق وأحد داعمي تحركات التسوية من الحديث في تفاصيل تكاد تفسر بشكل واضح ما وراء الضغوط بالإسراع في ( توقيع الإثنين ) ، ومحاولة حشد اكبر قدر من الإلتزامات من شخصيات تمثل قوي اخري ولو بشكل رمزي ، دون الحاجة للإطلاع علي النسخة المعدة للتوقيع والتي بها كثير من الإختلافات عن ما يتم تداوله .. ( الناقل ) لم ينخفض حاجب دهشته لحظة وهو يروي بعض ما تسرب من فم الرجل من : ان الحكومة المتوقعة ( ذات الرأسين المدنيين ) لن تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع بعد تشكيلها حتي تعيد مخاطبة الأمم المتحدة لإعادة تفويض عمل البعثة الأممية بالبلاد ولكن هذه المرة ( تحت الفصل السابع ) وبإستدعاء قوات أممية تحكم سيطرتها علي القرار العسكري والامني بالبلاد ، وربما توظف حالة الفوضي المتوقع حدوثها بعد التوقيع نتيجة للرفض الكبير الذي تواجهه ( وثيقة الإطار ) ، ثاني النقاط التي ادلي بها ( الناقل ) ان ملفيين قانونيين يتعلقان بالمحكمة الجنائية الدولية تم تجهيزهما تماماً بإشراف ج.هنري الأول : للإسراع بالمحاكمة ( الهجين) في قضايا دارفور ، والثاني متعلق بعملية فض الإعتصام والذي – حسب الرجل والناقل – تم إكماله ببينات موجودة أصلا في حيثيات ( لجنة اديب ) ولكن الجديد ظهور أسماءبعض القانونين المنتمين سياسيا ( والمحاولة جارية لإلحاق حاضنتهم ) الذين اسهموا في ( تظبيط) الملف أمثال م،وك، جزولي بالإضافة الي أحد (البلدواب) وحتي ص.م.ص ، والملف يهدف الي إخضاع قائد المليشيا .. رجل الأعمال إختتم ( حداثته) – حسب الناقل – بقوله ( البلد دي ما بتنعاد هندستها إلا بالطريقة دي ) .