رسالة في بريدنا : العيون الساهره والمجهولين الأشباح الاماجد – روايه شاهد عيان ..
النفوس الكبيره بين فرث الشيطنه المقصود ونزق التشكيك المقصود لنشر الجريمه يطلعون معيدين الأمل بالأمان والأمن والطمئنينه مبددين الخوف من قلوب السودانيين والإمكانيات شحيحه والتحديات ماثله والرجال اشاوس ومجهولون لايعرفهم احد ويعطون وهم على الطوي صابرون وصوابر على مشارف شرق بحري وداخل مبنى التحقيقات الجنائية العتيق ليل نهار يكافحون الجريمه ويجففون تسعه طويله ويعيدون الابتسامه والعافيه لجسد المجتمع المنهك تجدهم في الكمائن والطرقات والازقه تيم خاص وعثمان وابوهم ممدوح الأب والأخ والقائد بعد الصبح مباشره هو وسطهم ومنتصف الليل بينهم هو لن يتعطلو أو يوقفهم عن واجبهم المرض أو الصيام أو حتى الإجازات كحال كل رجال الشرطه السودانيه منذ أن تولى أمرها عنان الخير السباق والوثاب ينتصرون للقانون تطبيقا ويتوارثون المكارم من إرث مباحث السودان وميراثها التليد الباذخ تسعه بلاغات وأربعين مجرما خطيرا في أقل من اربعه أسابيع وتسديد البلاغات بين الأربع وعشرين ساعه والساعتين لن تزيد أو تنقص الا بمقدار وممدوح الأسد مرابط في مكتبه يتابع ويوجه وعنان الخير يواصل وينتصر لجنوده ويبصرهم ويمنحهم الأمل
التيم الخاص رجال التحقيقات قابلتهم ليلا وانتظرتهم نهارا بحسن الظن جبرا لكسور ورتقا للمجتمع وإعادة لهيبه الدوله ومكافحة لشذوذ المجرمين ..
• عاصم مواطن وشاهد عيان وصاحب حق إعادته له أشباح التحقيقات دون من اؤذي