الرئيسيةبلا(غت)غطاءالمؤتمر السوداني بين بياني [ الوضوح والحقيقة ، والغتغتة والدسديس ] بلا(غت)غطاء المؤتمر السوداني بين بياني [ الوضوح والحقيقة ، والغتغتة والدسديس ] نُشر في 3 يونيو، 2025 شارك هذا الموضوع:مشاركةTelegramWhatsAppتويترفيس بوكطباعةالبريد الإلكترونيLinkedIn اترك ردإلغاء الرد تصفّح المقالات المقالة السابقةاردوغان : ترتيبات لعقد اجتماع بين الرئيسين الروسي والأوكراني بتركيا ودعوة لترمب لحضور القمة المقالة التاليةفي دلالة علي مباشرة الجهاز التنفيذي لمهامه رغم حل الحكومة – لجان قطاعات مجلس الوزراء تجيز عدداً من الاتفاقات الدولية قد يعجبك أيضاً بلا(غت)غطاء في جلسة المؤانسة السياسية والاعلامية أتت سيرة عرمان علي حين استغراب ،،، فينتزع المخضرم ظريف المشهد السياسي والاعلامي الاسماع والأبصار ويعلي صوته وهو يضع يده علي جبينه ويصيح : أليس من العجب يا أخونا ان تبدأ الحياة السياسية لهذا الشخص من ( جيفارا) وتنتهي ب ( عبدالرحيم دقلو ) !!! ويضج الصالون بالضحك الهستيري الرواية الأولى 13 مارس، 2023 بلا(غت)غطاء كل عام وانتم بخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال…أوتذكر حينما كنت خائف تترقب ؟ خارج من الخرطوم تخاف ان يتخطفك الدعم السريع وافراده.. ترحل من قرية الى أخرى بحثاً عن الأمان واثر الدولة؟ لابد انه قد مر بذكرياتك بوستات على شاكلة(ميزانية الامن والدفاع ومقارنتها بميزانية الصحة والتعليم) صحيح ان العبارة اعلاه فيها جدل وقد تفتح علينا باب جهنم ونقاش بيزنطي عقيم لاينتهي، قد تدخلنا في مفاهيم مثل (عدل الدولة وحكمة حاكميها)، لكن في المجمل هذا البند ينتصر (كما في اي دولة أخرى تحترم نفسها) بالرغم من انه مسار جدل مابين ضرورة الصرف على نواحي الحياة الاخرى، وحدود الأمن والدفاع ذات نفسه بأن لايكون متعدِ للحرية الشخصية او حتى المدني بوجه العموم، لا أحد حدثك حينها بأن الامن والامان هو اساس الصحة والتعليم والاقتصاد والاستثمار والتربية وجميع مناحي الحياة (الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ) …(ماعلينا!! )، هذه ليست قصتنا الآن، دعنا من كل ذلك، هل تذكر وعودك لرب العزة سبحانه وتعالى؟ (لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ)،طوال ما انت تقرأ كلماتي هذه فمعناها انه قد انجاك الله… فهل اديت وعدك له؟ .. { أيمن مزمل } الرواية الأولى 28 يونيو، 2023 بلا(غت)غطاء أبدى طاقم برنامج ( مؤتمر إذاعي ) بالإذاعة السودانية اليوم إستياءه من إعتذار ثلاثة سفراء علي رأسهم مندوب السودان بالامم المتحدة السفير “الحارث إدريس” من المشاركة في حلقة اليوم المخصصة لمناقشة خطاب البرهان أمام الجمعية العامة امس ، وكانت الحلقةصممت علي إفاداتهم – و فسر ذاك بأنه إضعاف للجهد الإعلامي للحدث … وكان الاستاذ مبارك خاطر مقدم البرنامج قد إستهل حلقة اليوم بالإعلان عن إعتذار ثلاثة دبلوماسيين في اللحظات الأخيرة بعد موافقتهم الإشتراك بالحلقة التي تبث علي إذاعة الدولة الرسمية . الرواية الأولى 23 سبتمبر، 2022 بلا(غت)غطاء أخطر علتان من علل السياسة الخارجية السودانية : 1- قد تجد طرفا سودانيا؛ شخصية، مجموعة، حزب أو حتى مؤسسة رسمية – بكل أسف- يتواصل مع الخارج للإضرار بطرف آخر أو ابطاءه في السباق الداخلي، فيعطل المصلحة العامة، أو حتى مصلحته هو نفسه بغرض هزيمة الآخر، فالقاعدة معكوسة، تسبيب الأضرار مقدم على جلب المنافع، وعليه التميز لمن يعمل في الملفات الخارجية بالتسلق والتواطؤ لتسبيب الأضرار أقصر وأضمن للوظيفة من الانحياز للمصلحة العام. 2- قد تجد مسئولا خارجيا سودانيا، في المساق الأمني، العسكري أو الدبلوماسي، في ملف خطير أو دولة مهمة، يفصل الملف على مقاسات شخصه وأسرته، لذلك -عادي جدا- يبقى هو أو اسرته بعد مهمته ويتحولوا لأجانب على عينك يا تاجر، بل ويأتي السودان زيارة ودفعته تعمل ليه غداء. الأسوأ هو ما حدث في عهد قحت، هؤلاء -بالذات مدعي السياسة- تم تفضيلهم وقمع غيرهم من المنتمين للتراب السوداني. • عندما تحدثوني عن توغل السفراء الأجانب في السياسة الداخلية، أراكم تتحدثون عن نتائج هامشية لمثل هذه العلل، ولا أجد لها مكانا بين العلل الأخري ….. ( مكي المغربي ) الرواية الأولى 13 مارس، 2023
بلا(غت)غطاء في جلسة المؤانسة السياسية والاعلامية أتت سيرة عرمان علي حين استغراب ،،، فينتزع المخضرم ظريف المشهد السياسي والاعلامي الاسماع والأبصار ويعلي صوته وهو يضع يده علي جبينه ويصيح : أليس من العجب يا أخونا ان تبدأ الحياة السياسية لهذا الشخص من ( جيفارا) وتنتهي ب ( عبدالرحيم دقلو ) !!! ويضج الصالون بالضحك الهستيري الرواية الأولى 13 مارس، 2023
بلا(غت)غطاء كل عام وانتم بخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال…أوتذكر حينما كنت خائف تترقب ؟ خارج من الخرطوم تخاف ان يتخطفك الدعم السريع وافراده.. ترحل من قرية الى أخرى بحثاً عن الأمان واثر الدولة؟ لابد انه قد مر بذكرياتك بوستات على شاكلة(ميزانية الامن والدفاع ومقارنتها بميزانية الصحة والتعليم) صحيح ان العبارة اعلاه فيها جدل وقد تفتح علينا باب جهنم ونقاش بيزنطي عقيم لاينتهي، قد تدخلنا في مفاهيم مثل (عدل الدولة وحكمة حاكميها)، لكن في المجمل هذا البند ينتصر (كما في اي دولة أخرى تحترم نفسها) بالرغم من انه مسار جدل مابين ضرورة الصرف على نواحي الحياة الاخرى، وحدود الأمن والدفاع ذات نفسه بأن لايكون متعدِ للحرية الشخصية او حتى المدني بوجه العموم، لا أحد حدثك حينها بأن الامن والامان هو اساس الصحة والتعليم والاقتصاد والاستثمار والتربية وجميع مناحي الحياة (الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ) …(ماعلينا!! )، هذه ليست قصتنا الآن، دعنا من كل ذلك، هل تذكر وعودك لرب العزة سبحانه وتعالى؟ (لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ)،طوال ما انت تقرأ كلماتي هذه فمعناها انه قد انجاك الله… فهل اديت وعدك له؟ .. { أيمن مزمل } الرواية الأولى 28 يونيو، 2023
بلا(غت)غطاء أبدى طاقم برنامج ( مؤتمر إذاعي ) بالإذاعة السودانية اليوم إستياءه من إعتذار ثلاثة سفراء علي رأسهم مندوب السودان بالامم المتحدة السفير “الحارث إدريس” من المشاركة في حلقة اليوم المخصصة لمناقشة خطاب البرهان أمام الجمعية العامة امس ، وكانت الحلقةصممت علي إفاداتهم – و فسر ذاك بأنه إضعاف للجهد الإعلامي للحدث … وكان الاستاذ مبارك خاطر مقدم البرنامج قد إستهل حلقة اليوم بالإعلان عن إعتذار ثلاثة دبلوماسيين في اللحظات الأخيرة بعد موافقتهم الإشتراك بالحلقة التي تبث علي إذاعة الدولة الرسمية . الرواية الأولى 23 سبتمبر، 2022
بلا(غت)غطاء أخطر علتان من علل السياسة الخارجية السودانية : 1- قد تجد طرفا سودانيا؛ شخصية، مجموعة، حزب أو حتى مؤسسة رسمية – بكل أسف- يتواصل مع الخارج للإضرار بطرف آخر أو ابطاءه في السباق الداخلي، فيعطل المصلحة العامة، أو حتى مصلحته هو نفسه بغرض هزيمة الآخر، فالقاعدة معكوسة، تسبيب الأضرار مقدم على جلب المنافع، وعليه التميز لمن يعمل في الملفات الخارجية بالتسلق والتواطؤ لتسبيب الأضرار أقصر وأضمن للوظيفة من الانحياز للمصلحة العام. 2- قد تجد مسئولا خارجيا سودانيا، في المساق الأمني، العسكري أو الدبلوماسي، في ملف خطير أو دولة مهمة، يفصل الملف على مقاسات شخصه وأسرته، لذلك -عادي جدا- يبقى هو أو اسرته بعد مهمته ويتحولوا لأجانب على عينك يا تاجر، بل ويأتي السودان زيارة ودفعته تعمل ليه غداء. الأسوأ هو ما حدث في عهد قحت، هؤلاء -بالذات مدعي السياسة- تم تفضيلهم وقمع غيرهم من المنتمين للتراب السوداني. • عندما تحدثوني عن توغل السفراء الأجانب في السياسة الداخلية، أراكم تتحدثون عن نتائج هامشية لمثل هذه العلل، ولا أجد لها مكانا بين العلل الأخري ….. ( مكي المغربي ) الرواية الأولى 13 مارس، 2023