الرئيسيةبلا(غت)غطاءالمؤتمر السوداني بين بياني [ الوضوح والحقيقة ، والغتغتة والدسديس ] بلا(غت)غطاء المؤتمر السوداني بين بياني [ الوضوح والحقيقة ، والغتغتة والدسديس ] نُشر في الثلاثاء, 3 يونيو 2025, 3:52 ص شارك هذا الموضوع:مشاركةTelegramWhatsAppتويترفيس بوكطباعةالبريد الإلكترونيLinkedIn اترك ردإلغاء الرد تصفّح المقالات المقالة السابقةاردوغان : ترتيبات لعقد اجتماع بين الرئيسين الروسي والأوكراني بتركيا ودعوة لترمب لحضور القمة المقالة التاليةفي دلالة علي مباشرة الجهاز التنفيذي لمهامه رغم حل الحكومة – لجان قطاعات مجلس الوزراء تجيز عدداً من الاتفاقات الدولية قد يعجبك أيضاً بلا(غت)غطاء يبدو أن قحت اطلقت آخر طلقة في الماسورة ، بدفعها لكوادرها بالخدمة المدنية ، ممن تم تعيينهم بعد فصل الكيزان خلال فترة حكمها ..للاضراب عن العمل بهدف شل دولاب الدولة ، اذا لم تصب هذه الطلقة العدو في مقتل سترتد إليها لتقتلها هي . ( الصحفية رشان أوشي ) الرواية الأولى الخميس, 8 سبتمبر 2022, 6:14 ص بلا(غت)غطاء قصة قصيرة جداً جداً : إعتراف “الصياد” نسف كل الإفادات البلاستيكية وما ترتب عليها من إدعاءات وأقوال وردود أفعال .. و “رفيع المستوي” شبه ما جري بما وقع من قبل وتم رمي “الهدد” به بهتاناً … ( الخاتمة) الرواية الأولى السبت, 7 يناير 2023, 23:18 م بلا(غت)غطاء حصد البروفيسور مضوي ابراهيم الناشط المعروف في مجال حقوق الانسان اهتماما غير مسبوق في حفل العيد الوطني الاسباني، وشارك معه في نقاشات جانبية كل السفراء الغربيون، ودار بينه وبين السفير الأمريكي جون غودفري نقاشا خاصا، شارك فيه لاحقا اعلامي وديبلوماسي سابق وجه له السفير الأمريكي سؤالا حول معرفته بالبروفيسر، اجاب الإعلامي بأن البروف هو الشخص الوحيد الذي اجتهد في “تقنين الثورة”، وإن رفضه المبكر لاجراءات لجنة التمكين خارج القضاء والفصل التعسفي أكد انه كانت رؤيته اصدق من غيره. تلقى البروف العديد من الاراء كلها تتعلق حول امكانية أن يتم اختياره رئيسا للوزراء. الرواية الأولى الخميس, 13 أكتوبر 2022, 23:07 م بلا(غت)غطاء كل عام وانتم بخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال…أوتذكر حينما كنت خائف تترقب ؟ خارج من الخرطوم تخاف ان يتخطفك الدعم السريع وافراده.. ترحل من قرية الى أخرى بحثاً عن الأمان واثر الدولة؟ لابد انه قد مر بذكرياتك بوستات على شاكلة(ميزانية الامن والدفاع ومقارنتها بميزانية الصحة والتعليم) صحيح ان العبارة اعلاه فيها جدل وقد تفتح علينا باب جهنم ونقاش بيزنطي عقيم لاينتهي، قد تدخلنا في مفاهيم مثل (عدل الدولة وحكمة حاكميها)، لكن في المجمل هذا البند ينتصر (كما في اي دولة أخرى تحترم نفسها) بالرغم من انه مسار جدل مابين ضرورة الصرف على نواحي الحياة الاخرى، وحدود الأمن والدفاع ذات نفسه بأن لايكون متعدِ للحرية الشخصية او حتى المدني بوجه العموم، لا أحد حدثك حينها بأن الامن والامان هو اساس الصحة والتعليم والاقتصاد والاستثمار والتربية وجميع مناحي الحياة (الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ) …(ماعلينا!! )، هذه ليست قصتنا الآن، دعنا من كل ذلك، هل تذكر وعودك لرب العزة سبحانه وتعالى؟ (لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ)،طوال ما انت تقرأ كلماتي هذه فمعناها انه قد انجاك الله… فهل اديت وعدك له؟ .. { أيمن مزمل } الرواية الأولى الأربعاء, 28 يونيو 2023, 13:15 م
بلا(غت)غطاء يبدو أن قحت اطلقت آخر طلقة في الماسورة ، بدفعها لكوادرها بالخدمة المدنية ، ممن تم تعيينهم بعد فصل الكيزان خلال فترة حكمها ..للاضراب عن العمل بهدف شل دولاب الدولة ، اذا لم تصب هذه الطلقة العدو في مقتل سترتد إليها لتقتلها هي . ( الصحفية رشان أوشي ) الرواية الأولى الخميس, 8 سبتمبر 2022, 6:14 ص
بلا(غت)غطاء قصة قصيرة جداً جداً : إعتراف “الصياد” نسف كل الإفادات البلاستيكية وما ترتب عليها من إدعاءات وأقوال وردود أفعال .. و “رفيع المستوي” شبه ما جري بما وقع من قبل وتم رمي “الهدد” به بهتاناً … ( الخاتمة) الرواية الأولى السبت, 7 يناير 2023, 23:18 م
بلا(غت)غطاء حصد البروفيسور مضوي ابراهيم الناشط المعروف في مجال حقوق الانسان اهتماما غير مسبوق في حفل العيد الوطني الاسباني، وشارك معه في نقاشات جانبية كل السفراء الغربيون، ودار بينه وبين السفير الأمريكي جون غودفري نقاشا خاصا، شارك فيه لاحقا اعلامي وديبلوماسي سابق وجه له السفير الأمريكي سؤالا حول معرفته بالبروفيسر، اجاب الإعلامي بأن البروف هو الشخص الوحيد الذي اجتهد في “تقنين الثورة”، وإن رفضه المبكر لاجراءات لجنة التمكين خارج القضاء والفصل التعسفي أكد انه كانت رؤيته اصدق من غيره. تلقى البروف العديد من الاراء كلها تتعلق حول امكانية أن يتم اختياره رئيسا للوزراء. الرواية الأولى الخميس, 13 أكتوبر 2022, 23:07 م
بلا(غت)غطاء كل عام وانتم بخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال…أوتذكر حينما كنت خائف تترقب ؟ خارج من الخرطوم تخاف ان يتخطفك الدعم السريع وافراده.. ترحل من قرية الى أخرى بحثاً عن الأمان واثر الدولة؟ لابد انه قد مر بذكرياتك بوستات على شاكلة(ميزانية الامن والدفاع ومقارنتها بميزانية الصحة والتعليم) صحيح ان العبارة اعلاه فيها جدل وقد تفتح علينا باب جهنم ونقاش بيزنطي عقيم لاينتهي، قد تدخلنا في مفاهيم مثل (عدل الدولة وحكمة حاكميها)، لكن في المجمل هذا البند ينتصر (كما في اي دولة أخرى تحترم نفسها) بالرغم من انه مسار جدل مابين ضرورة الصرف على نواحي الحياة الاخرى، وحدود الأمن والدفاع ذات نفسه بأن لايكون متعدِ للحرية الشخصية او حتى المدني بوجه العموم، لا أحد حدثك حينها بأن الامن والامان هو اساس الصحة والتعليم والاقتصاد والاستثمار والتربية وجميع مناحي الحياة (الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ) …(ماعلينا!! )، هذه ليست قصتنا الآن، دعنا من كل ذلك، هل تذكر وعودك لرب العزة سبحانه وتعالى؟ (لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ)،طوال ما انت تقرأ كلماتي هذه فمعناها انه قد انجاك الله… فهل اديت وعدك له؟ .. { أيمن مزمل } الرواية الأولى الأربعاء, 28 يونيو 2023, 13:15 م