الرواية الأولى

نروي لتعرف

بلا(غت)غطاء

العودة للمفاوضات رهينة بالالتزام بما اتفق عليه في اعلان جدةتعليق المفاوضات هدفه (وقف اللعب علي الدقون)الصمت علي استحواز المليشية علي المستشفيات والمرافق الخدمية العامة والخاصة يعني شرعنة ذلكالاستمرار في التفاوض طوال الفترة الماضية لايعني ضعف القوات المسلحة لن نقبل الدنيئة في جيشنا ووطننادور المسهليين محل تقديرتعليق التفاوض لان المليشيا تحارب المدنيين وتحارب الشعب تنتهك حرماته وتستولى علي مساكنهم تغتصب حرائره وتنهب ممتلكاته وتمارس كل انواع الارهابالتمرد لن يقاتل بشرف لانهم مرد علي الخيانة والعمالة والنفاق ….. { العميد د.الطاهر أبوهاجة }

اترك رد

بلا(غت)غطاء

أخطر علتان من علل السياسة الخارجية السودانية : 1- قد تجد طرفا سودانيا؛ شخصية، مجموعة، حزب أو حتى مؤسسة رسمية – بكل أسف- يتواصل مع الخارج للإضرار بطرف آخر أو ابطاءه في السباق الداخلي، فيعطل المصلحة العامة، أو حتى مصلحته هو نفسه بغرض هزيمة الآخر، فالقاعدة معكوسة، تسبيب الأضرار مقدم على جلب المنافع، وعليه التميز لمن يعمل في الملفات الخارجية بالتسلق والتواطؤ لتسبيب الأضرار أقصر وأضمن للوظيفة من الانحياز للمصلحة العام. 2- قد تجد مسئولا خارجيا سودانيا، في المساق الأمني، العسكري أو الدبلوماسي، في ملف خطير أو دولة مهمة، يفصل الملف على مقاسات شخصه وأسرته، لذلك -عادي جدا- يبقى هو أو اسرته بعد مهمته ويتحولوا لأجانب على عينك يا تاجر، بل ويأتي السودان زيارة ودفعته تعمل ليه غداء. الأسوأ هو ما حدث في عهد قحت، هؤلاء -بالذات مدعي السياسة- تم تفضيلهم وقمع غيرهم من المنتمين للتراب السوداني. • عندما تحدثوني عن توغل السفراء الأجانب في السياسة الداخلية، أراكم تتحدثون عن نتائج هامشية لمثل هذه العلل، ولا أجد لها مكانا بين العلل الأخري ….. ( مكي المغربي )

error: Content is protected !!