الرئيسيةبلا(غت)غطاءالمؤتمر السوداني بين بياني [ الوضوح والحقيقة ، والغتغتة والدسديس ] بلا(غت)غطاء المؤتمر السوداني بين بياني [ الوضوح والحقيقة ، والغتغتة والدسديس ] نُشر في 3 يونيو، 2025 شارك هذا الموضوع:مشاركةTelegramWhatsAppتويترفيس بوكطباعةالبريد الإلكترونيLinkedIn اترك ردإلغاء الرد تصفّح المقالات المقالة السابقةاردوغان : ترتيبات لعقد اجتماع بين الرئيسين الروسي والأوكراني بتركيا ودعوة لترمب لحضور القمة المقالة التاليةفي دلالة علي مباشرة الجهاز التنفيذي لمهامه رغم حل الحكومة – لجان قطاعات مجلس الوزراء تجيز عدداً من الاتفاقات الدولية قد يعجبك أيضاً بلا(غت)غطاء أبدى طاقم برنامج ( مؤتمر إذاعي ) بالإذاعة السودانية اليوم إستياءه من إعتذار ثلاثة سفراء علي رأسهم مندوب السودان بالامم المتحدة السفير “الحارث إدريس” من المشاركة في حلقة اليوم المخصصة لمناقشة خطاب البرهان أمام الجمعية العامة امس ، وكانت الحلقةصممت علي إفاداتهم – و فسر ذاك بأنه إضعاف للجهد الإعلامي للحدث … وكان الاستاذ مبارك خاطر مقدم البرنامج قد إستهل حلقة اليوم بالإعلان عن إعتذار ثلاثة دبلوماسيين في اللحظات الأخيرة بعد موافقتهم الإشتراك بالحلقة التي تبث علي إذاعة الدولة الرسمية . الرواية الأولى 23 سبتمبر، 2022 بلا(غت)غطاء بات في حكم المؤكد أن يشهد النصف الأول من رمضان حسم الأمور لصالح السيناريو (أ) أو (ب).يقوم السيناريو الأول على تحقيق وفاق وطني موسع يشمل قحت المركزي والكتلة الديموقراطية والابقاء على كل الملحقات التي دخلت مع الطرفين داخل العملية السياسية واعتبارها عملية موسعة وشاملة، والشروع في تفاصيلها.يقوم السيناريو الثاني على فكرة فشل الوفاق والحوار وضرورة تشكيل حكومة تصريف أعمال يعلنها البرهان من طرف واحد لكن مع وجود ضوء أخضر -وليس تأييد علني- من دولة غربية كبيرة، وتأييد علني من دولة عربية صديقة، واسناد كامل من الجيش. الرواية الأولى 22 مارس، 2023 بلا(غت)غطاء إذا رغبت الزميلة “سهير عبد الرحيم” أن يكون لديها موقف مستمر وغير عقلاني ضد مصر، ودرجة عالية من التربص للأخطاء الوهمية فهذا ليس أمرا مستغربا، بل ربما هي أوضح من غيرها، وقد أعلنت آراءها قبل الحرب وقبل كثير من المتسكعين حاليا في أديس ونيروبي الذين يعملون لصالح شياطين الأرض ضد مصر والسودان مقابل الرشاوي القذرة، بينما موقف سهير يعبر عنها وسابق للحرب وتمنيت كثيرا مناقشتها فيه .. وسأقوم بهذا الآن .. لأنني مع خلافي معها أعتبرها مستقلة عن (كوم العمالة) في قحت وغيرها، ويجب أن تكون هذه الحرب وموقف مصر سببا لتغيير رأيها… ولكن أخطأت سهير، لأنها إعلامية قديمة، وتعلم جيدا أن خط الإعلام المصري يحترم الجيش السوداني ويؤمن بضرورة إنهاء المليشيا أكثر من المتسكعين السودانيين من عملاء الدعم السريع ومن وراءه.التاريخ سجل أن الرئيس السيسي حذر من المليشيات وأعلن رفضه لها قبل معظم الساحة السياسية السودانية، ولو تعاملنا بتحذيراته بجدية لما حدثت الحرب.كيف تتحدث سهير عن عمرو أديب أنه يمثل الاعلام المصري، يمكنها القول بأن عمرو أديب يمثل (الاعلام العربي) أو بعضه، وليس المصري، فالاعلام المصري لديه من يمثله ولديه من زار السودان مؤخرا -في غياب كل العرب- بقيادة قامات في وزن د. أسامة السعيد، وللأمانة .. ظل الاعلام المصري قلعة حصينة ضد تقسيم السودان وبيعه، وظلت مصر الترياق المضاد لاختطاف (وكلاء اسرائيل) لمنظمات الإيقاد والاتحاد الافريقي.مصر ترأست مجلس السلم والأمن الأفريقي، وفي اليوم الثاني فورا قادت مصر ممثلة في سفيرها القدير محمد جاد المجلس كله إلى بورتسودان للسيد رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني .. وتفرض مصر حاليا بوزنها عودة السودان الظافرة للاتحاد الافريقي .. شكرا مصر .. شكرا الاعلام المصري .. شكرا السفير محمد جاد. [ مكي المغربي ] الرواية الأولى 5 أكتوبر، 2024 بلا(غت)غطاء كشفه مصدران دبلوماسيان عربيان : الإمارات تحاول إعادة تسويق قيادة المليشيا المتمردة وكسب الدعم الأمريكي لها من خلال عرض يطرح خلاله دقلو استعداده لاستقبال مئات الآلاف من سكان غزة في عدد من المناطق التي تسيطر عليها قواته – حسب زعمه – مقابل حصوله على شرعية دولية وإعادة دمجه في المشهد السياسي السوداني ، عقب الهزائم المتلاحقة التي منيت بها قواته ، وفي ظل الزحف المشهود للجيش السوداني في كافة المحاور … يجدر بالذكر ان إعلان ترامب مطلع فبراير/ شباط الماضي عزم الولايات المتحدة الاستيلاء على قطاع غزة ، وتهجير الفلسطينيين منه إلى دول مجاورة بداعي تطويره وتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”. قُوبل بانتقادات دولية واسعة النطاق، كما نددت جماعات لحقوق الإنسان باقتراحه ، ووصفته بأنه “تطهير عرقي”. الرواية الأولى 26 مايو، 2025
بلا(غت)غطاء أبدى طاقم برنامج ( مؤتمر إذاعي ) بالإذاعة السودانية اليوم إستياءه من إعتذار ثلاثة سفراء علي رأسهم مندوب السودان بالامم المتحدة السفير “الحارث إدريس” من المشاركة في حلقة اليوم المخصصة لمناقشة خطاب البرهان أمام الجمعية العامة امس ، وكانت الحلقةصممت علي إفاداتهم – و فسر ذاك بأنه إضعاف للجهد الإعلامي للحدث … وكان الاستاذ مبارك خاطر مقدم البرنامج قد إستهل حلقة اليوم بالإعلان عن إعتذار ثلاثة دبلوماسيين في اللحظات الأخيرة بعد موافقتهم الإشتراك بالحلقة التي تبث علي إذاعة الدولة الرسمية . الرواية الأولى 23 سبتمبر، 2022
بلا(غت)غطاء بات في حكم المؤكد أن يشهد النصف الأول من رمضان حسم الأمور لصالح السيناريو (أ) أو (ب).يقوم السيناريو الأول على تحقيق وفاق وطني موسع يشمل قحت المركزي والكتلة الديموقراطية والابقاء على كل الملحقات التي دخلت مع الطرفين داخل العملية السياسية واعتبارها عملية موسعة وشاملة، والشروع في تفاصيلها.يقوم السيناريو الثاني على فكرة فشل الوفاق والحوار وضرورة تشكيل حكومة تصريف أعمال يعلنها البرهان من طرف واحد لكن مع وجود ضوء أخضر -وليس تأييد علني- من دولة غربية كبيرة، وتأييد علني من دولة عربية صديقة، واسناد كامل من الجيش. الرواية الأولى 22 مارس، 2023
بلا(غت)غطاء إذا رغبت الزميلة “سهير عبد الرحيم” أن يكون لديها موقف مستمر وغير عقلاني ضد مصر، ودرجة عالية من التربص للأخطاء الوهمية فهذا ليس أمرا مستغربا، بل ربما هي أوضح من غيرها، وقد أعلنت آراءها قبل الحرب وقبل كثير من المتسكعين حاليا في أديس ونيروبي الذين يعملون لصالح شياطين الأرض ضد مصر والسودان مقابل الرشاوي القذرة، بينما موقف سهير يعبر عنها وسابق للحرب وتمنيت كثيرا مناقشتها فيه .. وسأقوم بهذا الآن .. لأنني مع خلافي معها أعتبرها مستقلة عن (كوم العمالة) في قحت وغيرها، ويجب أن تكون هذه الحرب وموقف مصر سببا لتغيير رأيها… ولكن أخطأت سهير، لأنها إعلامية قديمة، وتعلم جيدا أن خط الإعلام المصري يحترم الجيش السوداني ويؤمن بضرورة إنهاء المليشيا أكثر من المتسكعين السودانيين من عملاء الدعم السريع ومن وراءه.التاريخ سجل أن الرئيس السيسي حذر من المليشيات وأعلن رفضه لها قبل معظم الساحة السياسية السودانية، ولو تعاملنا بتحذيراته بجدية لما حدثت الحرب.كيف تتحدث سهير عن عمرو أديب أنه يمثل الاعلام المصري، يمكنها القول بأن عمرو أديب يمثل (الاعلام العربي) أو بعضه، وليس المصري، فالاعلام المصري لديه من يمثله ولديه من زار السودان مؤخرا -في غياب كل العرب- بقيادة قامات في وزن د. أسامة السعيد، وللأمانة .. ظل الاعلام المصري قلعة حصينة ضد تقسيم السودان وبيعه، وظلت مصر الترياق المضاد لاختطاف (وكلاء اسرائيل) لمنظمات الإيقاد والاتحاد الافريقي.مصر ترأست مجلس السلم والأمن الأفريقي، وفي اليوم الثاني فورا قادت مصر ممثلة في سفيرها القدير محمد جاد المجلس كله إلى بورتسودان للسيد رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني .. وتفرض مصر حاليا بوزنها عودة السودان الظافرة للاتحاد الافريقي .. شكرا مصر .. شكرا الاعلام المصري .. شكرا السفير محمد جاد. [ مكي المغربي ] الرواية الأولى 5 أكتوبر، 2024
بلا(غت)غطاء كشفه مصدران دبلوماسيان عربيان : الإمارات تحاول إعادة تسويق قيادة المليشيا المتمردة وكسب الدعم الأمريكي لها من خلال عرض يطرح خلاله دقلو استعداده لاستقبال مئات الآلاف من سكان غزة في عدد من المناطق التي تسيطر عليها قواته – حسب زعمه – مقابل حصوله على شرعية دولية وإعادة دمجه في المشهد السياسي السوداني ، عقب الهزائم المتلاحقة التي منيت بها قواته ، وفي ظل الزحف المشهود للجيش السوداني في كافة المحاور … يجدر بالذكر ان إعلان ترامب مطلع فبراير/ شباط الماضي عزم الولايات المتحدة الاستيلاء على قطاع غزة ، وتهجير الفلسطينيين منه إلى دول مجاورة بداعي تطويره وتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”. قُوبل بانتقادات دولية واسعة النطاق، كما نددت جماعات لحقوق الإنسان باقتراحه ، ووصفته بأنه “تطهير عرقي”. الرواية الأولى 26 مايو، 2025