الرواية الأولى

نروي لتعرف

حصيد الأزمنة / سيف الدين البشير

الأصفر الرنان والوزير “فلان” ؛ لاعزاء :أقرأ الجميع ويغيب هذا !

سيف الدين البشير

  • ومنهم جميعاً أستفيد وأراكم .. من الخائضين في شأن الذهب صفقاته وشحناته ومورده الأعجل ، الى تهيئة بيئة الخرطوم ، إلى حراك الفتيان الأتقياء الأنقياء يدكون معاقل الشتات المنبت .. أقرأ كل ذلك فأستنير على الماثل ، بيد أن الآفة هي هنا ؛ هي في الاستغراق في الماثل ! .
  • غالبهم سياسيون وقانونيون وإعلاميون ومرقمنون على علمٍ ووعي ، ووطنية وإن اختلفت المشارب عدا من ولغ في المستنقع الآسن وناصر – ولو بطرفٍ خفيٍّ – شتات المليشيا أو داعميها .. عدا ذلك فكلهم وطنيون ولكن ! .
  • غالبهم يتناولون الشأن العام ، وحاشا أن نعيب على تناولهم قصور في وضوح الفكرة أوجزالة اللفظ ، أو غبش الخلاصات ، بل أن القصور يكمن في تجاوز الجذر حتى استحال
    “X Factor”
    أو سمه “The missing link”
  • نتناول ما بعد الحرب .. إعادة الإعمار .. شأن الاقتصاد .. تجارب غيرنا ، وكل ذلك يتجاوز العناصر الصلبة الأساسية ؛ “الدولة الحديثة في أفريقيا” ، “الممسكات الوطنية” ، وعلاقة كليهما بـ”الإنتماء” .
  • لم أقل شيئاً ؟ .. ربما ، فقط لأن الأمر لن يستوعبه عمود أو مقال صحفي أو حتى سلسلة مقالات ، بل الأقرب منتدى يتداعى له العارفون نحو عصفٍ ذهني تؤسس خلاصاته لترقيم
    “X, Y and Z”
  • لم أقل شيئاً ! ..

اترك رد

error: Content is protected !!