المسيّرات… حرب السعودية ومصر!! (2/2)
1في الهجوم الأول على بورتسودان في 4 مايو 2025، سارعت وزارة الخارجية المصرية بإدانة الهجمات التي استهدفت البنية التحتية والمرافق الحيوية في مدينتي بورتسودان وكسلا بشرق السودان، معتبرةً هذه الأعمال انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني.وفي فجر اليوم الثلاثاء 6 مايو،…
ملحمة الصمود : الهدية التي قدمتها لنا الامارات وهي لا تدري
ملحمة الصمود : الهدية التي قدمتها لنا الامارات وهي لا تدري
الدكتور الدرديري محمد احمد
الرئيس البرهان من موقع الإعتداء الآثم : الشعب السوداني صنع التاريخ ، وستحين ساعة القصاص ، ويقسم بالله ان الشعب السوداني سينتصر
الرئيس البرهان من موقع الإعتداء الآثم : الشعب السوداني صنع التاريخ ، وستحين ساعة القصاص ، ويقسم بالله ان الشعب السوداني سينتصر
الفريق صديق إسماعيل من بورتسودان : تأييدنا مطلق لقرارات مجلس الدفاع والامن ، ونتطلع الي خطة رد العدوان ، ولا لشائعات التهويل وتسويق الكذب
الفريق صديق إسماعيل من بورتسودان : تأييدنا مطلق لقرارات مجلس الدفاع والامن ، ونتطلع الي خطة رد العدوان ، ولا لشائعات التهويل وتسويق الكذب
إعلان الإمارات دولة معتدية ، وقطع العلاقات الدبلوماسية معها ، ويحتفظ السودان بحقه في رد العدوان [ بيان مجلس الأمن والدفاع ]
إعلان الإمارات دولة معتدية ، وقطع العلاقات الدبلوماسية معها ، ويحتفظ السودان بحقه في رد العدوان [ بيان مجلس الأمن والدفاع ]
في اتصاله الهاتفي بوزير الخارجية – بدر عبدالعاطي : مصر تتضامن مع السودان بشأن الاعتداءات الأخيرة ، والتواصل مستمر للحفاظ علي مقدرات الشعب السوداني
في اتصاله الهاتفي بوزير الخارجية – بدر عبدالعاطي : مصر تتضامن مع السودان بشأن الاعتداءات الأخيرة ، والتواصل مستمر للحفاظ علي مقدرات الشعب السوداني
أتَذكُرُ إذ لِحَافَك جِلدُ شَاةٍ وإذ نَعلاَكَ مِنْ جُلدِ البَعير ..!!؟
بات من الجَلِّى أن الدويلة المصطنعة وبعد قرار محكمة العدل الدولية بالأمس بدأت تلعب على المكشوف لتأديبنا على تلك الجرأة والشكوى ولتُرغِمنا على التنازل عن هذا الوطن الغالى بل عن كُلِّ موارده التى لانستحقها بزعمهم ، وأن نُسَلِّمُ وطن الجدود…
حكاية مدينة دمروها بالقنابل وانتصرت بصمود شعبها
حكاية مدينة دمروها بالفنايل وانتصرت بصمود شعبها
حرب المسيرات : كسر العزيمة وتسديد الثغرات..
ما نشهده من حرب المسيرات هو جزء من تفاعلات كثيرة على الساحة السياسية والعسكرية فى الاقليم هذه الأيام ، والبعد السياسي اصبح هو الخيار المتاح بعد فشل المخطط العسكري ، وما يجرى الآن هو كسر العظم للخضوع إلى حوار وتفاوض…